مستقبل مصر مع الفريق عبد الفتاح السيسي
تاريخ النشر: 20/01/14 | 0:17تقف مصر الآن أمام مرحلة تاريخية ومفصلية جديدة، بعد عملية الاستفتاء على الدستور الجديد كخطوة أولى على درب خارطة الطريق لبناء مؤسسات الدولة. وقد قال الشعب المصري الطيب والعظيم، شعب أرض الكنانة، بصوت مسموع: نعم للتغيير والاستقرار والتحرك نحو غد أجمل ومستقبل أفضل لمصر، ونعم للدستور الجديد، الذي يعد من أرقى الدساتير في تاريخ مصر عبر مراحلها وحقبها، بل على مستوى العالم العربي كله، وذلك في اعتماد الديمقراطية والتعددية وحرية المعتقد والعبادة وإطلاق الحريات العامة، وتأسيس دولة مدنية عصرية وحضارية تكفل الحريات لكل فئات وشرائح المجتمع وللقوى الحية الفاعلة فيه، تعمل على إرساء التقاليد الديمقراطية ومبادئ العدالة الاجتماعية، وهو دستور يقلص صلاحيات الرئيس ومدة توليه الحكم لدورتين متتاليتين.
إن تأييد الشعب المصري للدستور الجديد هو دلاله وشارة واضحة بأنه يقف إلى جانب جيشه وقائده القومي الفريق أول عبد الفتاح السيسي، الذي يحظى بشعبية كبيرة ويتمتع باحترام وتقدير ومحبة الناس، لأنه وضع حداً لحكم الإخوان المسلمين، الذين حولوا مصر إلى جحيم، فنشروا الرعب، وارتكبوا الجرائم، ومارسوا كل أشكال العنف والإرهاب، واغتالوا ثقافة العقل والتقدم والتنوير والحضارة.
وإبان فترة حكم رئيسهم محمد مرسي، انتشرت الفوضى في البلاد، وتراجع الاقتصاد والاستثمار والسياحة وكل مؤشرات التنمية، وعم الفساد وتنامى الفقر، وتزايدت البطالة، فما كان أمام الشعب المصري سبيلاً سوى الانتفاض والاحتجاج والخروج إلى الشوارع والميادين رفضاً لحكمهم الاستبدادي الظالم، وجاءت ثورة يونيو 2013، التي انحاز لها الجيش المصري بقيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي للمطالب الشعبية، وتم عزل مرسي وإسقاط حكم جماعته عن الحكم.
وتشير جميع الدلالات إن عبد الفتاح السيسي حسم أمره من مسألة الترشح لرئاسة الجمهورية استجابة للنبض الشعبي والتأييد الجارف له من القوى الاجتماعية والسياسية والوطنية والشخصيات الاعتبارية في مصر، ليكون رئيس مصر المستقبل. ولا نبالغ إذا قلنا، وبدون تردد أو توجس، أن السيسي هو رمز للتغيير والقيادة المسئولة وعنوان المرحلة وطوق نجاة لشعب مصر، التواق والمتعطش للحرية والكرامة والديمقراطية والحياة الآمنة والمستقرة، ورئيس مصر القادم بلا منازع، لأنه حمى البلاد من شر جماعة الإخوان بوقوفه إلى جانب الإرادة الشعبية. وهو رجل وطني وقومي وعروبي ونبيل وشجاع وصادق ومخلص للوطن ووفي للفكر الناصري، ومناصر للقومية العربية وقضايا الأمة المصيرية. وهو وحده القادر على إخراج مصر من أزماتها المتعدده، وقيادة السفينة إلى بر الأمان لأجل مستقبل أكثر إشراقاً، يحلم فيه المصريون منذ وقت بعيد.
إن مصر في الوقت الراهن بحاجة ماسة لرجل وقائد قوي قادر على اتخاذ القرار الصعب مثل عبد الفتاح سعيد خليل حسين السيسي، لينقذها ويقودها ويعيد لها الكرامة والهيبة والأمن والاستقرار والازدهار والرخاء الاقتصادي.
فهنئياً لمصر دستورها الجدد، والعقبى للسيسي في الرئاسة القادمة، ولتعش مصر حرة عربية وموحدة.
عن اي حريات او ديمقراطيه او كما تقول الشعب قرر . ان نسبه المصوتين كانت38% احسب قولهم 98% ابد الدستور اي ان 36% من الشعب ايد الدستور و66% امتنع من التصويت وهم المؤيون لاخوان المسمين . يعني ثلث او اكثر بقليل فقط من ايد .اين الدميقراطيه حسب قولك وذكرك نسبه التأيد عل الدستور في عهد مرسي كانت اكبر واكثر وكثير لمعلوماتك. وكل من يقول لا فانه سيقتل اويعتقل وهاذا ليس خيال بل واقع وكل صحفي او اعلامي لا يؤيد السيسي يعتقل بغضي النظر عن الحقيقه فالحكم عسكري اعطل واسد من حكم حسني مبارك. ومن قام بالانقلاب العسكري سيترشح للرئاسه فهاذه الدكتاتوريه بحد ذاتها. لا يريدون الحريه والعداله والحق والديمقراطيه واني اتوقع ايام سوداء وعدم الاستقرار وظلم والرجوع الى الوراء وسيتمنون عوده حتي ايام حسني مبارك
الغباء صفه ورايه وكل يوم تتراكم وتكبر اليسيي دكتاتور مجرم وقتل اكثر من 6000 مصري ابرياء وسجن الناس واعاد حكم حني مبارك والفلول هم كل رجاله وكلهم نا فاسدو ن ثم استخدم كل اساليب القمع والقتل وتكميم الافواه ثم ياتي كتاب حاقدو اعمى الحقد بيرتهم ليقفوا مع قاتل عسكري مجرم عميل لامريكا ويعتبره اليهودج بطل اسرائيل القومي ومبارك يمتدحه وامريكا تحبه اي اه خائن عميل ولكنه الخقد الاعمى يعمي منفي الصدور ع العموم الله يهديه لعل الله يهديه ويهدي امثاله للحق والصح
عبد الفتاح السيسي من أنصار الرئيس المخلوع حسني مبارك ((أدخل على اليوتيوب على العنوان :ماذا قال البلتاجي عن السيسي قبل فوز د مرسي بالرئاسة؟))
اود ان اذكر بعض من على عينه غشاوة ان ورقة الانتخاب فيها كلمتين هن نعم ولا. والامتناع ليس معناه كلمة لا.وان من لا يرى بثورة 30 /6 بعملية ديمقراطية عليه ان يعيد حساباته اما بخصوص حكم مرسي الم تشاهدوا سحل ثلاثة رجال وقتلهم في فترة السي مرسي الم تشاهدوا حرق المساجد والمؤسسات الخدمية والكنائس .ان القول بان من يقول لا يقتل او يعتقل معنى ذالك ان 66%هم قتلى ومعتقلين القضية ليست مع اوضد هناك بطش من جماعة الاخوان فلا تغطوا الحقيقة بغربال فمهما حاولتم تجميل حكم مرسي سيظل الاسواء.ان ادعائكم انه انقلاب كان ثورة على نظام مرسي.ان السيسي لم يعلن عن ترشحه للرئاسة اما للذي يجرم السيسي اقول له لا تقراء الاشياء بالمقلوب حاول ان تكون واسع الصدر .من يريد معرفة الحقيقة عليه قرائة الاحداث والاستماع الى كل الاصوات من سنة 2011 ولغاية الان وما بعد ولا يرمي الاتهام جزاف دون ادلة مادية وثابتة .والشكر الجزيل للناشر والعاملين للموقع.
اود ان اذكر بعض من على عينه غشاوة ان ورقة الانتخاب فيها كلمتين هن نعم ولا. والامتناع ليس معناه كلمة لا.وان من لا يرى بثورة 30 /6 بعملية ديمقراطية عليه ان يعيد حساباته اما بخصوص حكم مرسي الم تشاهدوا سحل ثلاثة رجال وقتلهم في فترة السي مرسي الم تشاهدوا حرق المساجد والمؤسسات الخدمية والكنائس .ان القول بان من يقول لا يقتل او يعتقل معنى ذالك ان 66%هم قتلى ومعتقلين القضية ليست مع اوضد هناك بطش من جماعة الاخوان فلا تغطوا الحقيقة بغربال فمهما حاولتم تجميل حكم مرسي سيظل الاسواء.ان ادعائكم انه انقلاب كان ثورة على نظام مرسي.ان السيسي لم يعلن عن ترشحه للرئاسة اما للذي يجرم السيسي اقول له لا تقراء الاشياء بالمقلوب حاول ان تكون واسع الصدر .من يريد معرفة الحقيقة عليه قرائة الاحداث والاستماع الى كل الاصوات من سنة 2011 ولغاية الان وما بعد ولا يرمي الاتهام جزاف دون ادلة مادية وثابتة .والشكر الجزيل للناشر والعاملين للموقع.
الله يهديك اذا السيسي بالنسبة الك بطل قومي ومغوار ومثال اعلى يحتذى به فعلى دنياك وارائك السلام
حسب تقارير منظمات المجتمع المدني والمنظمات الحقوقيه المصريه والدوليه والتي منع معظمها من مراقبة عملية الاستفتاء ان نسبة المشاركه لم تتجاوز ال 11 بالمىه لقد منع الانقلابيون وساىل الاعلام العالميه من تغطية الاستفتاء انعدام الشفافيه دليل على التزوير الاعلام المصري دو اتجاه واحد تاليه وتقديس الانقلابي عبد الفتاح السيسي
في عهد الانقلاب انتعشت الحريات وحقوق وكرامة الانسان حسب تقارير المنطمات الحقوقيه في سجون مصر اكثر من21000 معتقل منهم المىات من اساتدة الجامعات والالاف من المثقفين والقضاة والمحامين والصحفيين وهناك اكثر من 7000 قتيل واكثر من 30000 جريح ناهيك عن اغلاق القنوات التلفزيونيه والصحف
لمصلحة من يقوم السيسي بتشديد واحكام الحصار على الشعب الفلسطيني الصابر في غزة هاشم لمصلحة الانسانيه التقدميه ام لمصلحة العروبه ام للمصلحه الوطنيه
لا يوجد اليوم قوه على وجه الارض تستطيع اخماد الحراك الثوري للشعب المصري العظيم حتما سينتهي هدا الحراك بكسر الانقلاب الفاشي الدموي وسينهي والى الابد قبضة العسكر على السلطه في مصر ان المعركه التى تدور اليوم مصر هي معركة الفرقان بين الحق والباطل ولن تنتهي الا بتطهير الجيش المصري واعادته الى ثكناته ككل الجيوش في العالم واخضاعه لمراقبة السطه التشريعيه وتفكيك امبراطوريته الاقتصاديه الفاسده وتطهير كل مؤسسات الدوله التي افسدها حكم العسكر لاكثر من 60 عاما جلب فيها الهزاىم الفساد الاستبداد والويلات
في عهد مرسي انتشرت الفوضى اتحدى ان يقوم الكاتب هده الايام بزياره الى جمهورية مصر العربيه وان يجرؤ خلالها غلى التجول في شوارع القاهره والاسكندريه ناهيك عن مدن الصعيد هدا بعد مرور 6 اشهر على الانقلاب
خلال السنه التي حكم فيها مرسي ازدادت السياحه عن السنه التي قبلها بنسبة 40 بالمىه خلال 6 اشهر من الانقلاب انخفضت السياحه بنسبة 80 بالمىه باعتراف وزير السياحه الانقلابي هشام زعزوع اليوم اما عن الاقتصاد والتنميه فحدث ولا حرج يكفي ان تعلم ان عدد الفقراء ازداد بنسبة 25 بالمىه
انصح الكاتب بان لا يتصدى الموضوع يجهله فهو يمجد في الدستور المصري وانا على يقين انه لم يقرا هدا الدستور ولا يعرف عنه شيىا ولنسف كل ادعاءاته يكفي ان نشير الى مادة تحصين وزير الدفاع وهي الماده التي تكرس حكم العسكر وحسب هده الماده لا يحق لرىيس الجمهوريه تعيين او اقالة وزير الدفاع الا بموافقة المجلس العسكري