ذكرى ثورة 25 يناير المصرية
تاريخ النشر: 26/01/14 | 22:01يحيي المصريون هذه الأيام الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، التي أطاحت بالرئيس المخلوع محمد حسني مبارك. وقد جاءت هذه الثورة كجزء من الحركة الجماهيرية الاحتجاجية التي تجتاح المنطقة العربية، وذلك سعياً للديمقراطية والإصلاح والتغيير الجذري والبديل الديمقراطي وبناء الدولة المدنية العصرية.
وقد حاول الإخوان المسلمون سرقة ونهب أهداف هذه الثورة بعد أن اعتلوا سدة الحكم، من خلال التسلط والهيمنة وإقصاء الآخرين ممن شاركوا في التخلص من حكم مبارك وزمرته، فتغطرسوا وتكبروا وداسوا على حقوق ومطالب الجماهير كسابقهم، فهب الشعب المصري العظيم ليعلمهم درساً لن ينسوه، واعلن ثورة الغضب التصحيحية لإنهاء حكم الإخوان في 30 يونيو، التي قصرت حكمهم وتخلصت من رئيسهم محمد مرسي، بفضل وقوف الجيش المصري مع الإرادة الجماهيرية والموقف الشعبي العام ونبض الشارع.
وبالتزامن مع احتفالات شعب مصر بذكرى ثورته العظيمة شهدت القاهرة وعدد من المحافظات المصرية هجمات إرهابية مسلحة، نفذتها قوى التطرف المتأسلمة وأذرع التكفير الإرهابية المدعومة والممولة من الغرب الاستعماري ومشيخات النفط القطرية والسعودية والخليجية، بهدف بث الفوضى الخلاقة ومنع الاستقرار الأمني.
يأتي الاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير بعد أن حقق الشعب المصري انجازاً مهماً، واجتاز أول استحقاق في خارطة الطريق، بإجراء الاستفتاء على الدستور الجديد، وفشل الإخوان المسلمون وأنصارهم ومن يدور في فلكهم من عرقلة عملية الاستفتاء. وقد كانت عمليات الاقتراع من انجح العمليات الديمقراطية وبإشراف قضائي كامل، واتسمت بالنزاهة والشفافية، وقال شعب مصر الكنانة حين صوت على الدستور الجديد كلمة الفصل: لا للإرهاب ولا للإخوان ولا للسلفية ولا للظلامية، نعم للتنوير ولمصر المدنية، ونعم للاستقرار الأمني والاقتصادي.
إن مصر اليوم تقف أمام تحديات كبرى، وتتجه الأنظار نحو الانتخابات الرئاسية، ونحو الرجل القوي الفريق عبد الفتاح السيسي، صاحب النظرة الثاقبة والرؤية الواضحة، الذي خلص مصر من حكم الإخوان، والذي يرى فيه الشعب المصري البطل القومي والمخلص المنتظر القادم وقائد مسيرة البناء والتغيير والإصلاح والنهوض والانطلاق بمصر نحو آفاق رحبة جديدة.
لقد انتهت فزاعة الإخوان الإرهابية إلى الأبد، ولن تقوم لها قيامة، ولن ينفع مرسي تعليق صورة على باحات المسجد الأقصى، ولا المطالبة بإطلاق اسمه على شارع في مدينة الناصرة، ولا خطابات ومقالات الشيخين رائد صلاح وكمال الخطيب، ولا مسيرات واجتماعات الحركة الاسلامية في الداخل مع "الشرعية" وَضد "الانقلاب"، فالشرعية أولاً وأخيراً هي شرعية الشعب، والشعب المصري أعلنها بصوت مجلجل: لا لمرسي، ونعم لمصر المستقبل مع قوى الخير والنور والتقدم والتغيير والمدنية والعدالة الاجتماعية، ولا عودة للوراء.
عيب يا موقع…. نشر مثل هيك مقالات تافهه وكازبه وتحريض ودجل من نا اغبياء متل… كاتب هالمقال وكل سيسي حمار بصدق اعلام الفلول ورجال العمال مصاصي دم الشعب المصري طول فترة حكم المخلوع مبارك العميل والان السيسي كنز اسرائيل الجديد وبطل اليهود القومي كما وصفته صحف اسرائيل وين عقولكم ربنا مشفناهوش بس اعرفناه بالعقل عيب يا …….
مقال ينضح بالاكاديب والافتراءات فليس هناك دليل واحد على ان الاسلاميين هم من يرتكب الاعمال الارهابية مند مقتل الجنود المصريين في رمضان 2012 حتى اليوم يكفي الاخوان شرفا انهم اختاروا النضال السلمي فلو قررالاخوان عسكرة الثوره لخرجت مصر من التاريخ والجغرافيا
الصراخ على قد الوجع يا محمد ، يجب ان ترتقي الى مستوى ارقى من النقاش والجدل ، بدلاً من المسبات على كاتب المقال
الشرعيه هي شرعية الشعب نعم ولكن لها اليات هي عباره عن صناديق الاقتراع وفي جميع الاستحقاقات الانتخابيه فاز التيار الاسلامي رغم انف الحاقدين على الاسلام
لم يكن اي سبب من حجب التعقيب الذي ارسلته. انني على علم بانني قد اغظت الكاتب شاكر في الشأن اللبناني وذالك فخر لي. فقد وصل معه الامر لرد بتعقيب لا يليق به ولا لي. والامر الاغرب من ذالك بعد نزول التعقيب بعده ايام تم حجب تعقيب شاكر”الرد” علي وذالك في الشأن اللبناني. كان من الافضل ان يبقى تعقيبه ليقيموا القراء الكاتب مدى فكره ورحابه صدره
اضم صوتي الى الاخ محمد صاحب تعليق رقم 1 المقال فعلا تافه وعباره عن شعارات جوفاء وكلام مرسل ليس عليه اي برهان اودليل المقالات دون المستوى يجب عدم نشرها ولها مكان واحد فقط
اللعنه على الجيوش العربيه التي ادلت خير امة اخرجت للناس
السعوديه تدعم السيسي والانقلاب العسكري في مصر علنا من خلال دعم مبالغ هائله قسم منها هبه وقسم قروض لمدى طويل. وبالنسبه للاعلام السعودي المقروء والمسموع والقنوات الفضائيه كلها مجنده علنا لدعم اليسسي وفريقه. هاذا الواقع . من الجهه الاخرى انت في مقالاتك السابقه وفي مقالك هاذا تتهم السعوديه بانها تدعم وتمول الهجمات الارهابيه والتفجيرات في المحافظات المصريه. ما هاذا التناقض ام انك بدون تفكير ترمي التهم على السنه والدول الاسلاميه. او ان المصريين والمخابرات المصريه لم يدركوا ذالك وانت ادركت. فان خدماتك قد تكون في ذات الاهميه وقيمه للمصريين
اليوم تمت ترقية السيسي الى رتبة المشير وهي تضاهي رتبة الفيلد مارشال رغم انجازاته العسكريه لا تتجاوز قتل الاطفال والنساء والعزل فهو لم يشارك في معركه واحده الجنرال الفيتنامي جياب لم يصل الى هده الرتبه رغم بطولاته في معركة ديان بيان فو والتي فيها دحر الجيش الفيتنامي الجيش الفرنسي ورغم تاريخه العسكري المجيد
الى موقع بقجه أوجه لكم رساله مفادها التالي
ان استمراركم بنشر مقالات التحريض والكذب لهذا الشخص يستفز الكثير من المتابعين لصفحتكم واني نصيحتكم بان لا تنشروا له في موقع نحسبه على خير ولكن استمراركم بالنشر سيجعلني أقوم لحملة تعريف مم هذا الكاتب ومن يموله
اذا كان موقعكم سياسته وآرائه مماثله ومناصره له فليكن
اكلما اغتال عبد السوء سيده او خانه فله في مصر تمهيد نامت نواطير مصر عن ثعالبها فقد بشمن وما تفنى العناقيد
كاتب المقال ليس له هدف غير بث السم على الاسلام ومقاله كذب ونفاق ولا يمت للحقيقة بصلة وعجبي على الموقع المتمسك بكاتب كهذا .
الى موقع بقجه أوجه لكم رساله مفادها التالي
ان استمراركم بنشر مقالات التحريض والكذب للكاتب شاكر فريد حسن يستفز الكثير من المتابعين لصفحتكم واني نصحتكم بان لا تنشروا له في موقع نحسبه على خير ولكن استمراركم بالنشر سيجعلني أقوم لحملة تعريف من هذا الكاتب ومن يموله
اذا كان موقعكم سياسته وآرائه مماثله ومناصره له فليكن لكم ذالك .اما انا فلن اقبل ذالك من موقع يدخله أبنائنا وبناتنا ويظنون ان كل ما يكتب عندكم صحيح
فللعلم هذا الكاتب حصل على جائزه من منظمه شيعيه مقرها استراليا وله مقالات منشوره على مواقع إلكترونيه شيعيه تبث السم لكل ما هو سني ويقف هذا الكاتب مدافع عن السفاح الاسد ونظامه وكذالك مناصر لسفاح مصر الجديد السيسي وزمرته
ومرة أخري اني أدعو موقع بقجه ان يتوقف النشر لهذا المدعو شاكر فريد حسن
واني ادعو من كانت مقالته تستفزه فليتفاعل مع الموضوع بطريقته
للمعرفة مقالات هذا الكاتب يتم نشرها على موقع بقجه في فقرة ( أدب )
ولمن يريد ان يتعرف على مقالاته في المواقع الشيعية والعلمانية فليدخل موقع جوجل فهناك ما يكفي للتعرف عليه
وشكرا
الفكر الانساني يتطور ويتعلم الانا والشعوب من اخطائها واليوم نرى الشعوب الغربيه بعد تجارب مريره مع الدكتاتوريات والعسكر وتوصل هؤلاء تيجة تجربتهم الانسانيه ان الدكتاتوريه تدمر بلدهم وتحرمهم من التطور وليس امامهم الا ان يحتكموا للصندوق والديموقراطيه فالعسكري يبقى على الحدود والشعب يحكم نفسه من خلال تبادل الحكم من خلال الصندوق وتكون حكومه منتخبه ومعارضه بنائه تنتظر الصندوق لتفوز ان فشلت الحكومه الحاليه وبهذه الطريقه تصل الدوله بشعبها لاحسن المواقع وتتطور ويقل الفساد فيها بسبب المراقبه والمحاسبه ويكون الشعب حرا يتكلم وينتقد كيفا شاء اما حكومات بشار الاسد والسيسي والقذافي والملك عبد الله وال سعود وال هيان فهذه حكومات فاشله طاغيه دمرت شعوبها واستعبدته فاصبح شعبا بجسد وبلا روح فكره الشعب نفسه وحكومته وساد الفساد ونهبت الخيرات ولا مخرج الا بنهايتة هذه الحكومات واندثارها وان يتطور فكر وعقل الشعوب نحو الصندوق مهما كانت نتيجته وان تكون الحكومات خادمه لشعبها وان ينتقدها شعبها يوم بيوم ان قصرت بالضبط كما كان الحال عندما كانت حكومة محمد مرسي كان حكما عادلا لم يقبض على احد لراي او يغلق قناه او صحيفه او يمنع احد من الكلام وانتهى خلال هذه السنه دور المخابرات التي استعبدت الشعب ولكن لان الشعب المصري لم يضل بعد لمرحلة النضج الفكري استطاع العسكر ان يضحكوا عليه ويستولوا على السلطه من جديد نتمنى ان يصحى الشعب من غفلته وان يصل لمرحلة التطور فلا يسمح للجيش بالحكم وان يعود مرسي للحكم وان كان الشعب بصدق لا يريده فلا ينتخبه بعد اربع سنوات وان يعطى فرصته للحكم و بعد 6 اشهر يتم ازاحته وهو لم يجلس بعد على الكرسي اما من يؤيد الطغاه ويدافع عنهم رغم وضوح ظلمهم فهذا انان ما زال متخلفا عقليا ونفسيا وانسانيا الطغاه لا يصلحون للحكم مهما ادعوا من ادعاءات والانتخابات والصندوق هو من يقرر من هو مع ومن هو ضد ولي تمثيليات كما حدث يوم 30 6
محمد مرسي في فتره حكمه قد ارتكب عده اخطاء وكانت غير مقبوله على معظم الشعب المصري وذالك لا يخفى على احد وحاول سن قوانين تخوله بصلاحيات عليا ونهائيه ولا استأناف عليه . ان الاسلام السياسي لم ينجح تماما مثلا الجزائر او مصر. باستثناء تركيا. بين ذالك وبين الانقلاب العسكري مسافه وان يتهم بالخيانه مسافه ان يسجن هو وكل القياده في الاخوان المسلين هاذا شيء اخر . من العار ان نتهمهم بالتكفيريين والارهاببين. اصلا شرعا لا يجوز تكفيرهم. ان اخوان المسلين كل ما فعله السيسي وزمرته لم يكفيروه ولم يكفروا الشيعه حتي.لانهم في نهايه الامر مسلين.كيف يتجرأ الكاتب ….
يبدو أن الكاتب شاكر فريد خسن قد اغاظ كل المعلقين الدين يطالبون بمنع نشر كتاباته في الموقغ ، فهدا هو الارهاب الفكري بعينه التي تمارسه الجماعات التكفيرية ، وان بدور اقول نعم لحرية التعبير عن الرأي وان اختلفنا معه ، وكل التحية لهدا الكاتب صاحب القلم الشريف الحر الدي يعري كل اصحاب العقول الصدئة
ليتوقف التحريض والهجوم الدموي على الكاتب شاكر فريد حسن
يزعم المدعو ابو محمد اسد انني حصلت على جائزة من منظمة شيعية مقرها استراليا ، وهدا محض افتراء ، فأنا حقاً خصلت على درع تقيديري من مؤسسة المثقف التي تعنى بالفكر والثقافة والمطبوعات الثقافية في استراليا ، ولا تمت باي صلة للمنظمات الشيعية . وما يقوله سوى اتهامات مغرضة للنيل من كتاباتي وافكاري المضيئة النيرة ، ولكن لن ينال مني مهما تطاول ـ فالحقيقة أقوى دائماً .
بالامس اغارت الطاىرات الاسراىيليه على مواقع قرب مدينة اللادقيه وردا على الغارات الاسراىيليه قام سلاح الجو السوري بالقاء البراميل المتفجره على النساء والاطفال والشيوخ من ابناء الشعب السوري اللعنه على ال الاسد وعلى الحكام العرب والجيوش العربيه الدين ادلوا خير امة اخرجت للناس
بعد اقتحام المقر الرىيسي لجهاز امن الدوله في مدينة نصر عام 2011 حصل الثوار على وثاىق تثبت تورط هدا الجهاز بتفجير كنيسة القديسين فجر الاول من يناير عام 2011 في الاسكندريه وبعد الانقلاب العسكري الفاشي الدموي عاد هدا الجهاز للعمل ومعه عادت التفجيرات والاعمال الارهابيه
للسيد عزيز ليس كما تددعي بان كل المعقبين يطالبون بعدم نشر مقالات وكتابات شاكر. لقد اغاظ المعظم انه لصحيح .وارجو التدقيق. ولست واثقا بان الارهاب الفكري الذي تتحدث عنه هو رأي وفكر مغاير كليا لفكرك او عقيدتك. وليس كما تعتقد بنا كل المعقبين خريجي جامعه اكسفورد. ونحترم السيد شاكر ونقدره ولاكن لا اعرف اذا قرأت كل كتاباته ومقالاته.ان هناك رنه قويه وتهجم خاصه على السنهتاخذ واخوان المسلين بشكل مثير ومبالغ فيه.نحترم الاراء والفكر المغاير لفكر وايمانك وعقيدتك ليس لمدى الطعن والتهجم. لا حاجه لذالك .وكان من الافضل ان تاخذ بعين الاعتبارمشاعر الغير. اقثد باسلوب اخر معبر عن فكرك وافكارك بدون تجريح الاخرين
الكاتب يحاول ان يتنصل من علاقته بالمواقع الشيعه والتي تبث الفكر الشيعي والتكفيري لأهل السنه .
واذكره بمقاله على موقع (ق ا و م ) ومقتله تحت عنوان : فتاوى وعاظ السلاطين وجهاد المناكحة .بقلم: شاكر فريد حسن
فتاوى وعاظ السلاطين وجهاد المناكحة .بقلم: شاكر فريد حسن
الذي به تتهجم على الشيخ القرضاوي والشيخ محمد حسان وتدعي زور أنهم افتوا بفتوى جهاد النكاح الذي هو بدعه شيعيه انبثقت من زواج المتعه
وبإمكان الكل مراجعت المقال
وشكراً
للكاتب مقال منشور بموقع بقجه وبه يتلوى الم وحسره لان كاتب شيعي بالعراق تم ضربه واسمه ( عبد الزهراء ) ويكفينا هذا الاسم
ولكن الكاتب لم يتألم لمقتل الألف من ابناء السنه في العراق وسوريا ولم يكترث لهدم المساجد واغتصاب النساء
المهم ان صديقه عبد الزهراء تعرض للأذى
الى ابي محمد اسد ، انا لم اتنصل من كتاباتي ، وعن مقال وعاظ السلاطين نشرته في العديد من المواقع الالكترونية ، ومنه موقع بقجة والعرب وغيرها الكثير من المواقع المحلية .
وهل نشرك بموقع بقجه هذا المقال الذي تتهجم به على علماء السنه يعطيك عذراً ان تنشره في مواقع أعداء الاسلام والمسلمين وتناصرهم على رموز المسلمين الحالين
ومن هذه المواقع الشيعيه ومنها القبطيه
( الأقباط متحدون )
أليس كذالك يا محترم
لا يهمني هوية اي كاتب ان كان شعياً او سنياً فهي تجزئة مرفوضة ، ولكن يهمني حرية التفكير ، وحرية الابداع ، وارفض تكيم الافواه ، وانت لك الحق ان تفكر ما تشاء دون أن تفرض رأيك على الآخرين
ان كان هذا الزمان زمان الباطل ورجاله فاعلم ان للحق زمان ورجال
ولن يتنازلوا عن دينهم والدفاع عنه ولن يخنعوا ولن يثنيهم كثرة الباطل
ان من الناس من يستدرجهم الله لكي يائخذهم أخذ عزيز مقتدر
فانتظر عقاب الله بكل من تدافع عنهم من انجاس البشر
فانا لا استغرب ان تكتب لنا مقال تبجل وتمدح هولاكو وجنكيز خان
وبعدين يا اسد حل عن الكاتب وشوف لك شغله ثانية
يسلم عقلك ولسانك سيد شاكر اكمل تابع ولا يهمك حدا الكثير منا يريد سماعك, غاده المثلث – انا معك كل احترام. للمعارضين نرجوا القليل من انفتاح عقولكم التقليديه لا باس من الانتقاد وبالاعكس فهو مطوب والاختلاف بالريء محمود لانه يحث على التفكير, لكن يا حبيبي انت وهو بلاش مقاطعه ورجعيه واقصاء وتصرفات لا حضاريه عربيه الشائعه في بلاد العرب وعلى فكره بوجودكم وبكثرتكم احنا وصلنا الى عصر الانحطاط فشكرا
وهل الكاتب طلب ألمساعده من صديق ***
اما احتار وضل عن جادة الطريق ***
اما هذا حال الحزب ان يُعاون الرفيق ***
تلطف بنفسك واعنها ايه الانيق***
ففي بحر الضلال سبحت وبه غريق***
أمثالك لا يُسمع منها الا نعيق
بارك الله بأبو محمد الاسد
يازلمه جننا هذ الكاتب من كثر ما بيتهجم على المتدينين
الله يخليك
واترود عليه دائماً
لا اطلب المساعدة من أي صديق ، فقلمي اقوى من أي سلاح ، ومهما تطاولتم وتهجمتم فلن اكل ولن امل وساقف لكم بالمرصاد دائماً ، وسأعري كل المتاجرين بالدين الدين يسيئون للدين الاسلامي الحنيف . فتباً لك ،