ملاحظات على تحقيق الدكتور نادر مصاروة للخزرجيَّة 3
تاريخ النشر: 25/01/17 | 4:50قال النَّاظِم:
وَقافِيَةُ ٱلْبَيْتِ ٱلْأَخيرَةُ بَلْ مِنَ ٱلْـ -(م)-مُحَرَّكِ قَبْلَ السَّاكِنَيْنِ إِلى ٱنْتِها
تَحوزُ رَوِيًّا حَرْفًا ٱنْتَسَبَتْ لَهُ .. وَتَحْريكُهُ ٱلْـمَجْرى وَإِنْ قُرِنا بِمَا
يُداني فَذا ٱلْإِكْفا وَالِٱقْوا وَبُعْدُهُ ٱلْـ -(م)-إِجازَةُ وَٱلْإِصْرافُ وَٱلْكُلُّ مُتَّقَى(97)
ضبط الدُّكتور نادر ٱلْأَبيات كالتَّالي، زاد في ٱلْبَيت ٱلْأَوَّل (منه بل من ٱلْـمُحرَّك)، فـ (منه) زائدة، رغم أَنَّها في (مخطوطة كتاب ٱلْقَصيدة ٱلْـمُسمَّاة بِٱلْخَزرجيَّة، ورقة 8، وَكَذٰلِكَ مُنْتَقى، (ولعلَّ ٱلْخَطأ من النَّاسخ، فهناك أخطاء كثيرة في ٱلْأَصل)، وأخلَّت بِٱلْوَزن. (وٱلْإِقوا) إثبات ٱلْهَمزة يخلُّ بِٱلْوزن، وقراءتها (وَلِقْوا)، (منتقى) والصَّواب (مُتَّقى) أي متجنَّب لِأَنَّهُ من ٱلْعُيوب. وشرح الرَّويَّ في ٱلْهامش بِأَنَّهُ النَّبرة أو النَّغمة الَّتي ينتهي بها ٱلْبَيت. والرَّويُّ حرف، وبعده يوجد نغمة أَيْضًا، وهي النَّاتجة عن إشباع حركة الرَّويِّ وعنها ينتج ٱلْـمَدُّ بأنواعه للوقوف على ساكن، فالنَّغمة ناتجة عن إشباع حركة الرَّويّ وليست الرَّويّ.
وقال النَّاظِمُ:
وَمُطْلَقُها بِاللِّينِ وَٱلْهاءُ سِتُّها .. وَتَبْلُغُ تِسْعًا بِٱلْـمُقّيَّدِ عَكْسُ ذا
فَجَرِّدْهُما اَرْدِفْهُما اَسِّسَنْهُما .. وَالَٱوَّلُ قَدْ يُولَى ٱلْخُروجَ فَيُحْتَذَى(98)
ضبط الدُّكتور (وَأَرْدِفْهُما) وهذا ضبط أخلَّ بِٱلْوزن فَٱلْواو زائدة، رغم وجودها في (مخطوطة كتاب ٱلْقَصيدة ٱلْـمُسمَّاة بِٱلْخَزرجيَّة، ورقة 8). (وَٱلْأَوَّلُ قَدْ يولي الخُروجُ) والصواب (وَالَٱوَّلُ قَدْ يُولَى ٱلْخُروجَ)، وكلمة (وَالَٱوَّلُ) تقرأ (وَلَوَّلُ) تحذف ٱلْهَمزة وتنقل حركتها للسَّاكن قبلها. قال النَّاظِمُ:
وَرودِفَ بِالسَّكْنَيْنِ حَدًّا وَبَيْنَ ذا .. بِما دونَ خَمْسٍ حُرِّكَتْ فَصَلوا ٱبْتِدَا
فَواتِرْ وَدارِكْ راكِبِ ٱجْفُ تَكاوُسًا .. وَتَضْمينُها إِحْواجُ مَعْنى لِذا وَذَا(99)
أغفل الدُّكتور شرح ٱلْـمُترادف، ثُمَّ قال “اجف” أي باعد، هو ثلاثة مُتَحَرِّكات بين ساكنين”، “اَلْـمُتكاوس” نوع من أنواع ٱلْقَوافي تفصل فيه بين ساكني ٱلْقافية أربعة مُتَحَرِّكات”، وَٱلْخطأ هنا أَنَّ الدُّكتور شرح كلمة “اجف” قبل ٱلْـمُتراكب وقال “اجف” أي باعد، هو ثلاثة مُتَحَرِّكات بين ساكنين”، والصَّواب أَنَّ كلمة “اجف” سبقت ٱلْـمُتكاوس، وهي ٱلْـمَقصودة بقول النَّاظِمِ تباعد، وكان عليه جعلها قبل ذكر ٱلْـمُتكاوس (فَعِلَتُنْ)، كَذٰلِكَ لم يسمِّ ٱلْـمُتراكب.قال النَّاظِمُ:
وَقَدْ كَمُلَتْ سِتًّا وَتِسْعينَ فَالَّذي .. تَوَسَّطَ في ذا ٱلْعِلْمِ تُوسِعُهُ حِبَا
وَيَسْأَلُ عَبْدُ اللهِ ذا ٱلْخَزْرَجِيُّ مِنْ .. مُطالِعِها إِتْحافَهُ مِنْهُ بِالدُّعَا(100)
نكتفي بِهٰذا ٱلْقَدر رغم وجود ٱلْكَثير من ٱلْـمُلاحظات الَّتي تجاوزتها.
• ستصدر لنا قريبًا دراسة شاملة ووافية للخزرجيَّة تغطِّي كافَّة جوانبها.
الهوامش
1- الكرمل، أبحاث اللُّغَة والأدب، ص 99- 134، العدد 36/2015. إصدار قسم اللُّغة العربيَّة وآدابها في جامعة حيفا.
2- المصدر السَّابق، ص 101.
3- مخطوطة ٱلْعَروض الأندلسي ورقة1. الرِّسالة الأندلسية في علم العروض والأوزان الشِّعرية، ورقة 1.
4- الرِّسالة الأندلسية في علم العروض والأوزان الشِّعرية، ورقة 1. وهي نفس مخطوط مختصر ٱلْعَروض الأندلسي، لٰكِنْ كلٌّ منهما بخط مختلف.
5- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 9. متن ٱلْخَزْرَجِيَّة، ورقة 11.
6- الأعلام، ج 6، ص 230.
7- الأعلام، ج 4، ص 124.
8- مخطوط الرِّسالة الأندلسية في علم العروض والأوزان الشِّعرية، ورقة 1. يظهر أَنَّ ناسخها غير ناسخ المختصر، فالخط مختلف.
9- مفتاح السَّعادة ومصابيح السِّيادة في موضوعات العلوم، ج 1 ص 202.
10- مخطوطة شرح المختصر الأندلسيّ، ورقة 1.
11- معجم المؤلفين، ج2، ص 278.
12- كشف الظنون، ج 2، ص 1135.
13- البيتان أضيفا للخزرجيَّة وليسا للخزرجيِّ، وقد ذكر ذٰلِكَ ناسخ الرَّامزة (نَـظْـمُ الرَّامزَةْ. للعلَّامة ضياء الدِّين أبي محمّد عبد الله الخَزْرجيِّ الأندلسيِّ. كتبها لنفسه ولمن شاء الله بعده– كما أخذها عن شيخه السَّالم ولد مود الجكنيِّ- الفقير لرحمة ربِّه المصطفى ولد أبَّاه التَّندغيُّ ثُمَّ اليحيويُّ الإدكفوديُّ. المـقـدِّمـة للشَّيخ محمَّد عبد الله الصِّدِّيق الجكنيِّ). الرَّامزة نسخها على ملفِّ وورد، والمقدِّمة يقصد بها البيتين أعلاه.
14- هديَّة العارفين، أسماء المؤلفين، ج1، ص 460.
15- معجم المطبوعات، ج1، ص 821.
16- تاريخ ٱلْأَدب ٱلْعَربيّ، ج6، ص 478. أخطأ الدُّكتور فرُّوخ فَٱلْقصيدة ليست أرجوزة، بل مقصورة منظومة على بحر الطَّويل.
17- الْـمَصدر السَّابق، نفس ٱلْجُزء، ص 548.
18- الْـمَصدر السَّابق، نفس ٱلْجُزء، ص 690. في ٱلْـمَصدر ورد خطأ (ت 726 أو 727ه).
19- السُّحب الوابلة على ضرائح الحنابلة، ج1، هامش ص 1028. والكلام للمحقِّقَيْن.
20- مجلَّة القادسيَّة للعلوم الإنسانيَّة. المجلَّد الثَّاني عشر: العدد 4 /2009م، ص 107.
21- الكرمل، أبحاث اللُّغَة والأدب، ص 104- 105، العدد 36/2015. إصدار قسم اللُّغة العربيَّة وآدابها في جامعة حيفا.
22- نفح الطِّيب من غصن الأندلس الرَّطيب، ج2، ص 333- 334.
23- ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة، ج 3 ص 43 – 44.
24- وصل ٱلْقَوادم بِٱلْخَوافي في ذكر أمثلة ٱلْقَوافي. لٱبن رشيد ٱلْفِهْريّ السَّبتيِّ (657- 726ه). مجلة آفاق الثقافة والتراث، العدد 25- 26، 1 يوليو 1999م الإمارات.
25- السُّلوك لمعرفة دول الملوك، ج2 ص 200، احداث سة 686 ه.
26- ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة، ج 3 ص 43. ربَّما سقط حرف (مِنْ) قبل كلمة (المائة).
27- آثار أبي زيد الفازازي الأندلسيّ، ص 15.
28- الوافي بالوفيات، ج 22، ص 98.
29- عيون التَّواريخ، ج21، ص 156.
30- الـمفاتيح ٱلْـمَرزوقيَّة، ص 14.
31- المصدر السَّابق، ص 15.
32- مخطوطة ٱلْعَروض الأندلسيّ، ورقة 12.
33- في المخطوطة الَّتي بين أيدينا (قال الفقير إلى الله الغنيّ) ولا توجد كلمة (ٱلْـمَغربي).
34- أبو الجيش الأنصاريّ وكتاب “علل الأعاريض” -1-، مجلَّة دعوة الحقِّ- مجلَّة شهريَّة تعنى بالدِّراسات الإسلاميَّة وبشؤون الثَّقافة والفكر/وزارة الأوقاف والشُّؤون الإسلاميَّة- المملكة المغربيَّة، عدد 115. (لم يذكر اسم الكاتب/ تواصلت معهم فقيل لي إنَّ المقال من هيئة التَّحرير) http://www.habous.gov.ma/daouat-alhaq/item/2712. معجم المطبوعات، ج1، ص 821، قال في هامش الصَّفحة ” رأيت اسم أبي الجيش في كتاب مخطوط له اسمه «علل الأعاريض» كما يأتي: أبو عبد الله محمد المعروف بأبي الجيش الأنصاريّ الأندلسيّ المغربيِّ”.
35- مخطوطة العَروض الأندلسي، ورقة 10.
36- متن ٱلْخَزْرَجِيَّة في علم ٱلْعَروض والقوافي، ورقة 9 يمين.
37- مخطوطة العَروض الأندلسي، ورقة 11.
38- متن ٱلْخَزْرَجِيَّة في علم ٱلْعَروض والقوافي، ورقة 9 يسار.
39- مخطوطة العَروض الأندلسي، ورقة 12.
40- مخطوطة ٱلْعَروض الأندلسيّ، ورقة 12. ف المخطوط (وَضأء).
41- مخطوطة شرح مختصر الأندلسيّ في فنّ الخليل، ورقة 46، نعتقد أن الكلمة يجب أن تكون (وَضَأْ) فالهمزة أنه له عرضًا واحدة، أي صحيحة، لٰكِنْ (وَضاءْ) ففيها تذييل، أي شكل زائد. ولعلَّ الكتابة الأندلسيَّة كانت بهذه الطريقة.
42- أبو الجيش الأنصاريّ وكتاب “علل الأعاريض” -1-، مجلَّة دعوة الحقِّ- مجلَّة شهريَّة تعنى بالدِّراسات الإسلاميَّة وبشؤون الثَّقافة والفكر/وزارة الأوقاف والشُّؤون الإسلاميَّة- المملكة المغربيَّة، عدد 115. www.habous.gov.ma/daouat-alhaq/item/2712
43- تحدَّث الدُّكتور نادر عن أسلوب القصيدة فقال ” اختار المؤلف لمنظومته البحر الطَّويل ليتمكَّن من عرض ما يريد ضمن تفعيلاته الكثيرة، واختار لها الألف رويًّا ولم يلتزم معها، في القافية، حرفًا آخر وهو قليل في الشِّعْر”، وفي المعجم المفصَّل في العَروض والقافية وفنِّ الشِّعْر، وهو أحد مصادره، ص 355 “فالألف تصلح للرَّويِّ والوصل إذا كانت أصلية، أي من بُنية الكلمة، وكان ما قبلها مفتوحًا. فإذا أورد الشَّاعِر، في قافيته، مثل (هدى)، و (منى)، و (ضنى)، و (عفا)، ولم يلتزم الحرف الَّذي قبلها فإنه يكون قد اعتبر الألف رويًّا، وتسمَّى القصيدة، حينئذ، مقصورة”، وفي ص 423 في تعريف المقصورة “هي القصيدة الَّتي رَويُّها حرف الألف”. والمقصورة تكون على كل بحور الشِّعْر، وليس على بحر محدَّد.
44- انظر: مخطوط متن ٱلْخَزْرَجِيَّة. العيون الغامزة، للدَّمامينيّ. رفع حاجب العيون الغامزة، لشمس الدِّين محمَّد الدّلجيّ العثمانيّ. تعليق لطيف على الرَّامزة في علمي العَروض والقافية، للبصرويّ. شرح ٱلْخَزْرَجِيَّة في علمي العَروض والقوافي، للصَّنهاجي. المفاتيح المرزوقيَّة لحل الأقفال واستخراج خبايا الخزرجيَّة، لمحمَّد العجيسيّ التّلمسانيّ. مجموع المتون الكبير، المكتبة التِّجاريَّة الكبرى/مصر. مخطوطة الدُّرر النَّقيَّة بشرح المنظومة ٱلْخَزْرَجِيَّة. حاشية على قصيدة ضياء الدِّين الخزرجيّ. منظومة العَروض لابن عبدم. الحاشية الكبرى للدَّمنهوريّ. مخطوطة تعليق البصرويّ على الرَّامزة.
45- نيل الابتهاج بتطريز الدَّيباج، ص 250.
46- الفوائد المحصورة في شرح المقصورة، ص 34.
47- الجوهرة الفريدة في قافية القصيدة، ص 34.
48- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 1.
49- العيون الغامزة، ص 22- 23، وفي هامش ص 22، قال المحقق “في جميع النُّسخ (خمسة عشر) والوزن بهذا لا يستقيم، لعلَّه قال (خمس عشرة) بسكون الشِّين. اه. نقول ربَّما كان خطأ من النُّساخ، وهي في مجموع المتون الكبير، ص 578. (خمس عشرة) كذلك، لٰكِنَّ الأصوب (خَمْسَةَ عْشَرَ)، كون البحور مذكَّرة في التَّسمية، والوزن يقتضي تسكين عين عَشرة.. وفي رفع حاجب العيون الغامزر على خفايا الرَّامزة، صفحة 31 قال: ” وعليه قراءة أبي جعفر، رضي الله عنه، قوله تعالى (عَلَيْها تِسْعَةَ عْشَرَ) آية: 30، المدَّثِّر.
50- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 1 (خُماسِيُّهُ)، (وسوف إذًا ترى). نظم الرَّامزة، ص 1. مجموع المتون الكبير، ص 578، وردت (وَسَوْفَ إِذَنْ تَرى) بنون ساكنة وليس بتنوين (إِذًا). العيون الغامزة، ص 24، وردت (وَسَوْفَ إِذَنْ تَرى). رفع حاجب العيون الغامزة، هامش ص 32، وردت (وَسَوْفَ إِذًا تَرى). شرح الخزرجيَّة، ص 41، وردت (وَسَوْفَ إِذًا تَرى). تعليق لطيف على الرَّامزة، هامش ص 37، وردت (وَسَوْفَ إِذَنْ تَرى). في مخطوطة الدُّرر النَّقيَّة، ص 5، وردت (وَسَوْفَ إِذَنْ أَيْ حينَ لا يَفوتُكَ ذٰلِكَ تَرى). المفاتيح المرزوقيَّة، ص 111، وردت (وَسَوْفَ إِذًا تَرى). اِلتزمنا الضَّبط مع أَنَّ غالبيَّة المراجع لا تلتزم به.
51- لم يرد هٰذا البيت في تحقيق الدُّكتور نادر، وهو مثبت في كافَّة المراجع مثال: كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 1. العيون الغامزة، ص 26. رفع حاجب العيون الغامزة، هامش ص 33. مجموع المتون الكبير، ص 578. المفاتيح المرزوقيَّة، ص 111. نظم الرَّامزة، ص 1. شرح الخزرجيَّة، ص 43. وفي تعليق لطيف على الرَّامزة في علمي العَروض والقافية، ص 41.
52- تعليق لطيف على الرَّامزة، ص 37.
53- شرح الخزرجيَّة، ص 44.
54- انظر على سبيل المثال: رفع حاجب العيون الغامزة، ص 33- 34. المفاتيح المرزوقية، ص 124- 125.
55- كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 2.
56- كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 2. (فمنها ابتنى)، (على استوى) مخطوطة متن الخزرجيَّة ورقة 3 يسار (اسْتِوى). نظم الرَّامزة، ص 1. مخطوطة تعليق البصرويّ على الرَّامزة، ص 32. مجموع المتون الكبير، ص 578. العيون الغامزة، ص 64. رفع حاجب العيون الغامزة، ص 46، لم يذكر البيت، بل شرح مفرداته، وورد (وابتني البيت منه). شرح الخزرجيَّة، ص 57، قال (ومنها انْبنى) وجعل كلمة (والقصيدة) بداية العجز. تعليق لطيف على الرَّامزة، هامش ص 47. مخطوطة الدُّرر النَّقيَّة في شرح المنظومة الخزرجيَّة، ورقة 7 ب. المفاتيح المرزوقيَّة، ص 387، ورد (فمنها ابتنا) وكلمة (والقصيدة) بداية العجز، و (على استوى) بألف مقصورة.
57- كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 2.
58- العروض للأخفش، ص 49.
59- معاني القرآن للأخفش، ج1، ص 47.
60- النَّشر في القراءات العشر، ج1، ص 408.
61- القرآن الكريم وبهامشه التَّسهيل لقراءات التَّنزيل، ص 2. ” وٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِٱلآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ”[البقرة: 4]. قرأ ورش بالتَّسهيل (وبالآخرة- وَبِلاخِرَةِ).
62- هٰذا الضَّبط ورد في غالبية المراجع، فالفعل احتمى، مضارعه: يحتمي، انظر ضبط: العيون الغامزة، ص 77. مجموع المتون الكبير، ص 579. مخطوطة تعليق البصرويِّ على الرَّامزة، ص 32. رفع حاجب العيون الغامزة، ص 54، لم يذكر البيت، لٰكِنْ ذكر الفعل (احتمى). شرح الخزرجيَّة، ص 62، بلا ضبط والفعل (احتما). تعليق لطيف على الرَّامزة، ص 53، ضُبط البيت كاملًا، والفعل (احتمى). مخطوطة الدُّرر النَّقيَّة، ورقة 9 أ (احتما). المفاتيح المرزوقية، 171، بلا ضبط والفعل (احتمى).
63- الضَّرائر وما يسوغ للشَّاعر دون النَّاثر، ص 25. البسط الشَّافي في علمي العروض والقوافي. ص 158 (وَتَحْرِيَكٌ). العَروض الزَّاخر واحتمالات الدَّوائر، ج1، ص 29، نقلًا عن البسط الشَّافي (وَتَحْرِيَكٌ).
64- انظر الضَّبط في: كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 2. تعليق لطيف على الرَّامزة، ص 53. العيون الغامزة، ص 80.
65- المعجم المفصَّل في العَروض والقافية وفنون الشِّعْر، ص 222.
66- رغم أَنَّني اعتمدت ذٰلِكَ في الْعَروض الزَّاخِرُ، ج 1، ص 57. إِلَّا أَنَّ المسألة خلافيَّة بين العَروضيِّين منذ القدم، حيث يُعَرِّفه الأخفش في العَروض، ص 53 ” وأمَّا الكامل فأجازوا إسكان ثاني مُتَفاعِلُنْ لكثرة المتحرِّكات، حَتَّى صار مُسْتَفْعِلُنْ ثُمَّ عاقبت السِّين الفاء. ولم يكونوا ليجمعوا على الجزء الإسكان وحذف حرفين بغير معاقبة، وحذف السِّين أحسن لِأَنَّها الجزء الَّذي أسكن”. وقال القرشيُّ في الوجه الجميل في علم الخليل، ص 124: ” وَوَقْصُهُمْ زَوالُ حَرْفٍ ثاني.. مِنْ كامِلٍ أُضْمِرَ بِالْإسْكانِ”. وقال الخطيب التَّبريزيّ في الكافي: ” الموقوص: ما سَقَطَ ثانيهِ بَعْدَ سُكونِهِ «مَفاعِلُنْ في مُتَفاعِلُنْ»، والكثيرون من القدماء أكَّدوا هٰذا، ونكتفي بالإشارة للبعض. القسطاس في علم العَروض، ص 42. الجامع في العَروض والقوافي، ص 215. عروض الورقة، ص 34-35. كتاب العَروض زمختصر القوافي لابن جنِّيّ، ص 95.
67- السَّبب المتوالي ذكره حازم في منهاجه، ص 261-263، وهو ما نسمِّيه التَّذييل، توالي ساكنين بعد متحرِّك ، وقد مثَّل له بأبيات للنَّابغة:
اِمْدَحِ ٱلْكَأْسَ وَمَنْ أَعْمَلَها .. وَاهْجُ قَوْمًا قَتَلونا بِالْعَطَشْ
إِنَّما الْكَأْسُ رَبيعٌ باكِرٌ.. فَإِذا ما غابَ عَنَّا لَمْ نَعِشْ
ثُمَّ قال في وصف الخيل:
فَبِها يَحْوونَ أَسْلابَ الْعِدَى .. وَيَصيدونَ عَلَيْها كُلَّ وَحْشْ
كلمة (وَحْشْ) تساوي السَّبب المتوالي كما فصَّله حازم. في هامش الصَّفحة مطلع قصيدة النَّابغة (أَيُّها السَّاقي سَقَتْكَ مُزْنَةٌ…) دخل الكفُّ على الثَّانية.
68- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 3 (حَبْلٌ). رفع حاجب العيون الغامزة، ص 55 (وطيُّك بعد الخبن هو خَبَل، والجزء مخبول).
69- كامل: ضرب مخزول، عجائب ٱلْآثار في التَّراجم وَٱلْأَخبار، ج2، ص 386. للشَّيخ مصطفى الصَّاوي، قصيدة طويلة، نقتطف مِنْها:
بُشْرى بِأَفْراحِ ٱلْـمُنى وَٱلْـمِنَنِ.. لاحَتْ عَلَيْنا بِالسُّرورِ ٱلْحَسَنِ
وَمَعاهِدُ ٱلْأَكْوانِ فاحَتْ بِالشَّذا .. مِسْكًا وَطيبًا في ٱلْعُلا وَالسَّكَنِ
وَزَكا نَسيمُ ٱلْأَنْسِ مِنْ نَفَحاتِهِ .. فَسَرى إِلى أَرْواحِنا وَٱلْبَدَنِ
وَغُصونُ أَزْهارِ التَّهاني أَزْهَرَتْ .. فَتَزَيَّنَتْ رَوْضاتُها بِٱلْفِتَنِ
70- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 3، ولعلّه خطأ من النَّاسخ كتابة (بيحدوا) مع ألف الفصل.
71- في مجموع المتون الكبير، ص 580 (بِيَجْدو/ يُفْقَدْ/ يُرى). في شرح الخزرجيَّة، ص 71 (تحل بيحد وكاهن بي وجزؤها.. بزهي متى يفقد وأن جاز أن ترى). في مخطوطة تعليق البصرويِّ على الرَّامزة، ص 33 (بريٌّ متى تفقد وقد جاز أن يُرى). وفي مخطوطة الدُّرر النَّقيَّة ورقة 19 ب (بريء متى تفقد وقد جاز أن ترى). في العيون الغامزة، ص 91 (وجزؤها).
72- اللِّسان: مادَّة كنفَ: المُكانفة المعاونة. وكان الأخفش يجيز ٱلْـمُكانفة في الخفيف، حيث أجاز كفَّ فاعِلاتُنْ وخبن مُسْتَفْعِلُنْ الَّتي تليها وقال في العَروض، ص 57: ” وما أرى أصل مُسْتَفْعِلُنْ فيه إِلَّا مَفاعِلُنْ، والسِّين زيادة كما أَنَّ الواو/ في مَفْعولاتْ زائدة عندي”….”وما أرى سقوط نون فاعِلاتُنْ وبعدها مَفاعِلُنْ إِلَّا جائزًا، وكان الخليل- زعموا- وكذلك وضعه”. كَذٰلِكَ أجازها الجوهريّ في الخفيف فقال في عَروض الورقة، ص 57 ” ويجوز كفّ فاعِلاتُنْ مع خبن مُسْتَفْعِلُنْ لعدم وجود الفاصلة الكبرى بين الجزأين (الفاصلة الكبرى فَعِلَتُنْ 4 متحرِّكات فساكن/م. م).
73- العَروض للأخفش، ص 57، وَكَذٰلِكَ عَروض ٱلْورقة للجوهريّ، ص 57.
74- في مخطوطة الدُّرر النَّقيَّة بشرح المنظومة الخزرجيَّة، ورقة 12 ب، وردت (اهتدا، من هدى الشَّيء هديًا بمعنى تقدَّم).
75- اللِّسان: مادَّة (خزم): في الشِّعْر: زيادة حرف في أَوَّل الجزء أَو حرفين أَو حروف من حروف المعاني، نحو الواو وهل وبل، والخَرْمُ: نقصان؛ قال أَبو إِسحق: وإِنَّما جازت هٰذِهِ الزِّيادة في أَوائل الأَبيات كما جاز الخَرْمُ، وهو النُّقصان في أَوائل الأَبيات،
76- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 4.
77- المعجم المفصَّل في ٱلْعَروض والقافية وفنِّ الشِّعْر، ص 378.
78- العين: باب الحاء مع الذَّال، مج 3، ص 22. وفي اللِّسان: مادَّة حذَذ: الأَزهريُّ: الأَحَذُّ اسم عروض من أَعاريض الشِّعْر؛ قال ابن سيّده: هو من الكامل مُتَفاعِلُنْ إِلى مُتَفا ونقله إِلى فَعِلُنْ، أَو مُتْفاعِلُنْ إِلى مُتْفا ونقله إِلى فَعْلُنْ، وَذٰلِكَ لخفتَّها بالحذف.
وزاده الأَزهريُّ إِيضاحًا فقال: يكون صدره ثلاثة أَجزاء مُتَفاعِلُنْ، وآخره جزآن تامّان، والثَّالث قد حذف منه (عِلُنْ) وبقيت القافية مُتْفا فجعلت فَعْلُنْ أَو فَعِلُنْ كقول ضابيء:
إِلَّا كُمَيْتًا كَالْقَناةِ وضابِيًا.. بِالْقَرْحِ بَيْنَ لَبانِهِ وَيَدِهْ
مُتْفاعِلُنْ مُتْفاعِلُنْ مُتَفاعِلُنْ .. مُتْفاعِلُنْ مُتَفاعِلُنْ فَعِلُنْ
التَّقطيع من عندنا.
79- مخطوط الدُّرر النَّقيَّة بشرح المنظومة الخزرجيَّة، ورقة 12 ب.
80- في شرح الخزرجيَّة في علم العَروض والقافية ورد “وفي وتد هٰذا وجهي له حوى”.
81- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 4 (وَلِ ٱلْهُدى). وقال الدَّمامينيُّ في العيون الغامزة، ص 111، في شرح (وَلِ ٱلْهُدى) “الكلمة ٱلْأَولى أمرٌ من (وَلِيَ) أي كن واليًا للهدى، غير أَنَّهُ يكتب بالهاء وإن كان لا ينطق بها وصلًا ضرورةَ أَنَّهُ يوقف عليه بالهاء، والقاعدة في علم الخطِّ أن تكتب الكلمة بتقدير الابتداء بها والوقوف عليها، ويستثنى من ذٰلِكَ أشياء على ما عُرف في محلِّه”.
82- في المفاتيح المرزوقيَّة، ص 209 ورد ” وَقيلَ ٱلْـمَديدُ ٱخْتُصَّ بِٱسْمِهِ في الدُّعَا”.
83- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 4. العيون الغامزة، ص 126، (حَذَفْتَ). في تعليق لطيف على الرَّامزة، ص 69، مخطوطة تعليق البصرويِّ على الرَّامزة، ص 33، ومخطوط الدُّرر النَّقيَّة، ورقة 14 أ ، والمفاتيح المرزوقية، ص 220، ومجموع المتون الكبير، ص 581. كتاب شرح الخزرجيَّة في علم العَروض للسَّبتيِّ، ورقة 409، ذكر (سر بحذف) وعقب في نهاية البيت بالقول (في المتعارف= حذفتَ ولا سوى).
84- معجم التَّعريفات، ص 9 “الابتداء: هو أَوَّل جزء من ٱلْـمِصراع الثَّاني”. وجمع الكلَّ في قوله “الحشو في ٱلْعَروض: هو الأجزاء ٱلْـمذكورة بين الصَّدْر وَٱلْعَروض، وبين الابتداء وَالضَّرْب من البيت، مثلًا إذا كان البيت مركَّبًا من (مَفاعيلُنْ) ثمان مرَّات، فَـ (مَفاعيلُنْ) الْأَوَّل: صدر، والثَّاني والثَّالث: حشو، والرَّابع: عَروض، والخامس: ابتداء، والسَّادس والسَّابع: حشو، والثَّامن: ضرب، وإذا كان مركَّبًا من (مَفاعيلُنْ) أربع مرَّات، فـ (مَفاعيلُنْ) الْأَوَّل: صدر، والثَّاني: عَروض، والثَّالث: ابتداء، والرَّابع: ضرب، فلا يوجد فيه الحشو”. وقال الدَّمنهوريُّ في الحاشية الكبرى، ص 73: “قال شيخ ٱلْإِسلام في شرحه عليها (الخزرجيَّة/م. م) الصَّدْر هنا الجزء الَّذي أَوَّل البيت، والحشو هو ما عدا الصَّدْر وَٱلْعَروض وَالضَّرْب، وقوله وضربها أي ضرب ٱلْعَروض، فهذه أقسام أربعة لا يخلو منها بيت إِلَّا ٱلْـمنهوك إذ لا حشو فيه، وَأَمَّا ضربه فهو عروضه، كما يعلم مِمَّا يأتي”. ما نقله الدَّمنهوريُّ ناقص لِأَنَّهُ أسقط الابتداء، وشرح الجرجانيُّ في التَّعريفات أوفى وأشمل. كَذٰلِكَ نجد الخزرجيَّ في قوله ” فَصَدْرًا وَحَشْوًا قُلْ عَروضًا وَضَرْبَها” أسقط الابتداء أَيْضًا. وقال الدَّمامينيُّ في العيون الغامزة، ص 130 في شرحه للبيتين، مبيِّنًا خطأ الخزرجيَّ ” وفي كلامه لفٌّ ونشر مرتَّب، فالابتداء راجع إلى الصَّدْر، والاعتماد راجع إلى الحشو، والفصل راجع إلى ٱلْعَروض، والغاية إلى الضرب. ومعنى هٰذا الكلام أن الجزء الواقع في صدر البيت إذا كان مخالفًا لحشوه باختصاصه بعارض عرَضَ له لا يجوز ارتكابه في الحشو، كالخرم في صدر البيت من الأبحر التي يدخلها الخرم، فإنه يُسَمَّى ابتداء”. وفي مخطوطة (فتح ربِّ البريَّة بشرح القصيدة الخزرجية، لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري، ورقة 54، قال: “فقيل ابتدا وهو كلُّ جزء أَوَّل البيت تغيَّر بما لا يتغير به الحشو كالخرم. واعتماد وهو عند بعضهم كلُّ جزء من أجزاء الحشو دخله زحاف، وعند الجمهور هو فَعولُنْ المقبوض قبل الضَّرْب المحذوف في الطَّويل وَفَعولُنْ السَّالم من القبض قبل الضَّرْب الأبتر في الْـمُتَقارَب”. من هنا نجد أن الابتداء يحمل معنيين والاعتماد يحمل معنيين.
85- في الدُّرر النَّقيَّة، ورقة 16 ب (كُلَيْبًا) بدل (كُلَيْبٍ) وبقيَّة المصادر تذكر (كُلَيْبٍ).
86- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 5، ولعلَّ الخطأ من النَّاسخ (الجوا/الجوى)، (ارتجال/ارتحال)، (فذقتُموا/فَذُقْتُمُ). وفي مخطوطة متن الخزرجية، ورقة 7 يسار ضبطها (الجوا) بألف مدٍّ، وفي اللِّسان مادَّة: (جوى): والجَوَى: الحُرْقة وشدَّة الوَجْدِ من عشق أَو حُزْن. البيت الثاني ضبط (لَقيهِمْ) وفي العيون الغامزة أَيْضًا، ص 155.
87- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 6. مخطوط متن الخزرجيَّة، ورقة 8 أ. (هَجَرْتُ طِلًا). العيون الغامزة، ص 170، (هَجَرْتَ طِلًا). مجموع المتون الكبير، ص 582، (هَجَرْتُ طَلًا). المفاتيح المرزوقية، ص 389، بلا ضبط. تعليق لطيف على الخزرجيَّة، ص 94، (هَجَرْتَ طَلًا)، (بِرامَتَيْ). تعليق البصرويِّ على الرَّامزة، ص 35، (هَجَرْتَ طِلًا)، (بِرامَتَيْ). (مُخافٍ).
88- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة6، (فَصَلْتُنْ). مجموع المتون الكبير، ص 583، (صابرٌ). تعليق البصرويِّ على الرَّامزة، ورقة 38 (وَهِيَ أَقْصَدَتْ). تعليق لطيف على الرَّامزة، ص 110- 112. العيون الغامزة، ص 192.
89- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 6-7. في متن الخزرجيَّة، ورقة 8 ب، (لِقيلَ)، (أُرِدْ)، (أَخْطَأْتُ). في تعليق لطيف على الرَّامزة، ص 115 (طُغِيَ). وينقل الدَّمامينيُّ في هذا الشَّأن “قال الشَّريف: «وينبغي أن يكون ضبط “طغى” بضمِّ الطَّاء، وكسر العين، لِأَنَّ الياء ملغاة، ولا يصحُّ إلغاء الألف لِأَنَّ إلغاء الألف يوقع في الالتباس، إذ قد يتوهَّم القارئ أَنَّها عبارة عن ٱلْعَروض وَأَنَّ عَروض هٰذا البحر واحدة، وَأَمَّا الياء فلا يقع مع إلغائها التباس لِأَنَّهُ قد أخبر قبلُ أَنَّ غاية ما يبلغ به عدد الأعاريض أربع، وَذٰلِكَ قوله قبل هٰذا: “وغايتها سين ودال”، إذ الدَّال هنالك عبارة عن أقصى ما يبلغ إليه عدد الأعاريض”. انظر: العيون الغامزة، ص 194. والدَّمامينيُّ يفنِّد هٰذا الرَّأي. في المفاتيح المرزوقيَّة، ص 291: أَرِدْ: أمر من الإرادة. أَخْطَأْتَ، قال: يصحُّ أن يكون بضمِّ التَّاء للمتكلِّم وبفتحها للمخاطب. في مخطوطة تعليق البصرويِّ على الرَّامزة، ص 36 (رَحْلِي)، (وَفاهُ).
90- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 7، في العيون الغامزة، ص 200، يضبط الياء المتطرِّفة ألفًا مقصورة (يُفْشي/ يُفْشى) (سُمَيْ/سُمى)، كَذٰلِكَ: مجموع المتون الكبير، ص 583، وغيره.
91- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 7. في المفاتيح المرزوقية، ص 302 (نَجِدْ). في شرح الخزرجيَّة في علم العروض والقافية، ص 142 ضبط (الرَّدا)، (حِما).
92- متن ٱلْخَزْرَجِيَّة، ورقة 9 يمين. تعليق البصرويِّ على الرَّامزة، ورقة 37. مجموع ٱلْـمُتون الكبير، ص 583، (مِثْلَ).
93- متن ٱلْخَزْرَجِيَّة، ورقة 9 يسار. العيون الغامزة، ص 212.
94- العَروض، تهذيبه وإعادة تدوينه، ص 76، وهناك عدَّة أمثلة وشواهد، غير الشَّاهدين اللَّذَيْنِ اقتبسنا.
95- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 7. في تعليق لطيف على الخزرجيَّة، ص 138، العيون الغامزة، 215 (فجاد ابْنا خداشٍ).
96- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 8. متن ٱلْخَزْرَجِيَّة، ورقة 9 يسار، وورقة 10 يمين. مجموع المتون الكبير، ص 584.
97- متن ٱلْخَزْرَجِيَّة، ورقة 10 يمين. العيون الغامزة، 240 (الإكفاء). مجموع المتون الكبير، ص 584 (الأَكْفا)، (وَبَعْدَهُ).
98- متن ٱلْخَزْرَجِيَّة، ورقة 10 يسار. في مجموع ٱلْـمتون الكبير، ص 585 (يولي).
99- متن ٱلْخَزْرَجِيَّة، ورقة 10. في العيون الغامزة، ص 267 (فَصِلوا). في شرح ٱلْخَزْرَجِيَّة، ص 183 (فصلوا) بلا ضبط (أَحواج).
100- مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة، ورقة 9. متن ٱلْخَزْرَجِيَّة، ورقة 11.
الْـمَراجع
1. القرآن الكريم.
2. الأخفش. سعيد بن مسعدة. العَروض. تحقيق ودراسة: سيِّد ٱلْبحراويّ. تاريخ ٱلْـمقدِّمة (1997م) لم يكتب أين طبع. لٰكِنْ ضمن مراجع ٱلْـمحقِّق تحقيق سابق لنفس ٱلْكتاب نشر في مجلَّة فصول. الهيئة ٱلْـمصريَّة ٱلْعامَّة للكُتَّاب. القاهرة. المحلَّد السَّادس. يناير- فبراير- مارس. 1986م. القاهرة.
3. الأخفش. سعيد بن مسعدة. معاني القرآن. تحقيق: الدُّكتورة هدى محمود قراعة (1990م) ط1. مصر- القاهرة. النَّاشر مكتبة ٱلْخانجي بِٱلْقاهرة. مطبعة ٱلْـمدنيّ. الْـمؤسَّسة السُّعودية بمصر. العبَّاسية.
4. الألوسيّ. السَّيِّد محمود. شكري. الضَّرائر وما يسوغ للشَّاعر دون النَّاثر. شرح: محمّد بهجة الآزي ٱلْبغداديّ (1922م). مصر- العراق. طبع على نفقة المكتبة العربيَّة ببغداد والمكتبة السَّلفيَّة بمصر (1341ه). تاريخ المقدِّمة 12 تشرين الثَّاني 1922م.
5. الأندلسيّ. أبو الجيش. (د. ت). مخطوطة العَروض الأندلسيّ 27v-46v.Keywords are often qritten with red ink.Keywords are often qritten with red ink.Source: http://ricasdb. Ioc. U- tokyo. Ac. Jp – معهد الثَّقافة والدِّراسات الشَّرقيَّة – جامعة طوكيو- اليابان. . ~ [1082]. Fol. 49v-53v: Abu al- Jaysh al- Andalusi أبو الجيش الأندلسي: Kitab al- Arud al- Andalusi كتاب العَروض الأندلسيّ . On the author (died 626/1229) and this compenium on metrics cf. GAL I 310 and I 544. A hitherto unknown commentary ls on fol. طوكيو- اليابان: معهد الثَّقافة والدِّراسات الشَّرقيَّة- جامعة طوكيو.
6. الأندلسيّ. أبو زيد الفازازيّ. (1412ه- 1991م). آثار أبي زيد الفازازيّ الأندلسيّ (ط1). (نصوص أدبيَّة من القرن الهجريّ السَّابع جمعها بعض تلاميذه في حياته). تقديم وتحقيق: عبد الحميد عبدالله الهرَّامة. بيرزت- دمشق: دار قتيبة للطِّباعة والنَّشر والتَّوزيع.
7. الأنصاريّ. زكريَّا بن محمَّد. (د. ت) فتح ربِّ البريَّة بشرح القصيدة الخزرجيَّة (مخطوطة). كتبه محمَّد بن أحمد الحلَّاق سنة (1126ه). السُّعوديَّة.: مكتبة جامعة ٱلْـملك سعود. قسم ٱلْـمخطوطات.
8. البصرويّ. (د. ت). مخطوطة تعليق على الخزرجيَّة. ومعها متن الخزرجيَّة. من مخطوطات HARVARD COLLEGE LIBRARY.: HARVARD COLLEGE LIBRARY.
9. البصرويُّ. محبّ الدِّين محمَّد بن خليل. تعليق لطيف على الرَّامزة في علمي العَروض والقافية. تحقيق: حسام الدِّين مصطفى محمَّد. تاريخ المقدِّمة (18/5/2016). لم يذكر أين طبع. شبكة الألوكة.
10. البغداديّ. إسماعيل باشا. (المجلد الأول 1951. المجلَّد الثَّاني 1955م. استنبول). هديَّة العارفين. أسماء المؤلِّفين وآثار المصنِّفين. بيروت- لبنان: دار إحياء التُّراث العربيّ.
11. التِّلمسانيّ. أحمد بن محمَّد المقَّريّ. ((1998م).). نفح الطِّيب في غصن الأندلس الرَّطيب. ط1. تحقيق: يوسف الشَّيخ محمَّد البقاعيّ. بيروت- لبنان: دار الفكر.
12. التِّلمسانيّ. أبو عبد الله محمَّد بن مرزوق الحفيد العجيسيّ. المفاتيح المرزوقيَّة لحلِّ أقفال واستخراج خبايا الخزرجيَّة. (دراسة وتحقيق). (رسالة مقدَّمة لنيل درجة الدُّكتوراة في العلوم تخصُّص اللُّغة العربيّة وآدابها. إعداد: الطّالبة صباح مجاهدي. إشراف: أ. د. محمَّد مليانيّ. الجمهوريَّة الجزائريَّة الدِّيمقراطيَّة الشَّعبيَّة.: وزارة التَّعليم العالي والبحث العلميّ. جامعة وهران1 أحمد بن بلّه. السَّنة الجامعيَّة (2014- 2015).
13. التَّنبكتيّ. أحمد بابا. نيل الابتهاج بتطريز الدَّيباج. ط2 (2000م). عناية وتقديم: الدُّكتور عبد الحميد عبدالله الهرَّامة. طرابلس- ليبيا. منشورات دار الكتاب.
14. الجبرتيّ. عبد الرحمن بن حسن. عجائب الآثار في التَّراجم والأخبار (عن طبعة بولاق). تحقيق: لأستاذ الدُّكتور غبد الرَّحيم عبد الرَّحمن عبد الرَّحيم. تقديم: الأستاذ الدُّكتور عبد العظيم رمضان. القاهرة- مصر. مطبعة دار الكتب المصريَّة بالقاهرة (1997م).
15. الجرجانيّ. علي بن محمَّد السَّيِّد الشَّريف. معجم التَّعريفات. تحقيق ودراسة: محمَّد صِدِّيق المنشاويّ. القاهرة- مصر. دار الفضيلة للنَّشر والتَّوزيع. (2004م).
16. ابن الجزريّ. الحافظ أبو الخير محمَّد بن محمَّد الدِّمشقيّ. النَّشر في القراءات العشر. أشرف على التَّصحيح والمراجعة الأستاذ علي محمّد الضَّبَّاع شيخ عموم المقارئ بالدِّيار المصريَّة. بيروت- لبنان (د. ت).: دار الكتب العلميَّة.
17. ابن جِنِّيّ. أبو الفتح عثمان. العَروض ومختصر القوافي (2003م). تحقيق: الدُّكتور فوزي سعد عيسى. مصر: دار المعرفة الجامعيَّة.
18. الجوهريّ. أبو نصر إسماعيل بن حمَّاد. عَروض الورقة. ط1. (1404ه- 1984م). تحقيق: محمّد العلميّ الدَّار البيضاء- المغرب: دار الثَّقافة.
19. حاجي خليفة. مصطفى بن عبدالله الشَّهير بحاجي خليفة وبكاتب جلبي. (د. ت). كشف الظُّنون عن أسامي الكتب والفنون. عُني بتصحيحه وطبعه على نسخة المؤلِّف مجرَّدًا عن الزِّيادات واللَّواحق من بعده وتعليق حواشيه ثمَّ ترتيب الذُّيول عليه وطبعها العبدان الفقيران إلى الله الغنيّ مُحَمَّد شرف الدِّين يا لتقايا والمُعلِّم رفعت بيلكه الكلِّيني بيروت- لبنان.: دار إحياء التُّراث العربيّ.
20. الحنفيّ. الشَّيخ جلال الدّين. العَروض. تهذيبه وإعادة تدوينه. ط3 (1991م). بغداد- العرواق. دار الشّؤون الثَّقافيَّة. وزارة الثَّقافة والإعلام.
21. خاروف. محمَّد فهد.. القرآن الكريم وبهامشه التَّسهيل لقراءات التَّنزيل. ط3 (1433ه-2012م). تقديم: كريم راجح شيخ القرَّاء بدمشق. دمشق. دار البيروتيّ. دمشق.
22. الخزرجيّ. عبد الله بن محمَّد الأنصاريّ الأندلسيّ المالكيّ ضياء الدِّين أبو الجيش. (د. ت) مخطوطة متن الخزرجيَّة في علم العَروض والقوافي. المعروفة بالرَّامزة. كتبت في القرن التَّاسع أو العاشر الهجريّ تقديرًا. بأوَّلها وآخرها تكملات كتبها محمَّد بن بدر الدِّين لعلَّه من القرن ال (12ه). (د. ب).: طبع دار الكتب 3: 232. وكشف الظنون 1: 830. الورقة الأخيرة. المصدر: جامعة الملك سعود.
23. الخزرجيّ. عبد الله بن محمّد الأنصاريّ. ٱلْخَزْرَجِيّ. الأندلسيّ. المالكيّ ضياء الدِّين. ((1378ه- 1958م).). متن الخزرجيَّة. ضمن مجموع المتون الكبير. يقع متن الخزرجيَّة في باب: فنّ ٱلْعَروض والقوافي. الصَّفحات 578- 585. القاهرة- مصر. المكتبة التِّجاريَّة الكبرى. مطبعة الاستقامة بالقاهرة.
24. الخزرجيّ. ضياء الدِّين عبدالله بن محمّد الأنصاريّ الأندلسيّ المالكيّ أبو الجيش. (د. ت) الخزرجيَّة في علم العَروض والقوافي المعروفة بالرَّامزة (مخطوطة). كتبت في القرن التَّاسع أو العاشر الهجريّ تقديرًا. بأوَّلها وآخرها تكملات كتبها محمَّد بن بدر الدِّين (لعلَّه من القرن 12 ه) السعوديَّة: جامعة الملك سعود. طبع دار الكتب 3: 232. وكشف الظُّنون1: 830.
25. الدَّمامينيُّ. بدر الدِّين أبو عبدالله محمَّد بن أبي بكر. العيون الغامزة على خبايا الرَّامزة. تحقيق: الحسَّاني حسن عبدالله. القاهرة- مصر. مكتبة الخانجي بالقاهرة. ط2. (1415ه- 1994م).
26. الدَّمنهوريّ. السَّيِّد محمَّد. الحاشية الكبرى على متن الكافي في علمي العَروض والقوافي. مصر: المطبعة الميمنيَّة. بمصر المحروسة. قرب الجامع الأزهر. بإدارة: أحمد البابي الحلبيّ (1307ه).
27. الدِّيمانيُّ. ابن عيدم. منظومة العَروض والقوافي (د. ت). أعاد نسخها: بدر ناصر الدِّين العوَّاد. على الصَّفحة الأخيرة (انتهيت من تفريغه بتاريخ 19/5/2009م). (د. ب).
28. الزِّرِكْلي. خير الدِّين. (2002م). الأعلام. قاموس تراجم لأشهر الرِّجال والنِّساء من العرب والمستعربين والمستشرقين. (ط 15). بيروت- لبنان: دار العلم للملايين.
29. الزَّمخشريّ. محمود بن عمر. القسطاس في علم العَروض. ط2 (1989م). تحقيق: الدُّكتور فخر الدِّين قباوة. بيروت- لبنان. مكتبة المعارف.
30. السَّبتيّ. أبو محمَّد عبد الله بن عمر بن رشيد الفِهريّ. (1402ه- 1982م). ملء العَيبة بما جُمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة- إلى الحرمين مكَّة وطيبة. تقديم وتحقيق: سماحة الشَّيخ الدُّكتور مُحَمَّد الحبيب ابن الخوجة- مفتي الدِّيار التُّونسيَّة. تونس. الدَّار التُّونسيَّة للنَّشر.
31. السَّبتي. السَّيِّد الشَّريف. (د. ت) مخطوطة كتاب شرح الخزرجيَّة في علم العَروض. ضمن 3 مخطوطات. 1- قصيدة عَروضية ضياء الدِّين خزرجيّ. 2- شرح قصيدة عَروضيَّة ضياء الدِّين خزرجيّ. 3- شرح مختصر في علم العَروض أبو عبد الله محمّد (ابن عيسى الأنصاري). جمهوريَّة إسلامي إيران. كتابخانة مجلس شورى إسلامي. برقم 7914. تصنيف رقم 8533 فنّ.
32. سركيس. يوسف إلياس. (د. ت). معجم المطبوعات العربيَّة والمُعرَّبة. مع ذكر أسماء مؤلِّفيها ولمعة من ترجمتهم وَذٰلِكَ من يوم ظهور الطِّباعة إلى نهاية السَّنة الهجريَّة 1339 ٱلْـمُوافقة لسنة 1919 ميلاديَّة.). القاهرة- مصر: مكتبة الثَّقافة الدِّينيَّة.
33. سعيد. نجم الدِّين. (د. ت) مخطوطة شرح عَروض السَّاوي.اسم الكتاب: شرح عَروض ساوي. مصنّف: نجم الدِّين. درجة علم: عَروض وقوافي. (د. ب): كتابخانة دولت عليّة إيران. برقم 2458.
34. ابن شاكر الكُتُبيّ. محمَّد بن شاكر بن أحمد الكُتُبيّ. (د. ت). مخطوطة عيون التَّواريخ (ج21). (فيه من سنة 671ه إلى 687ه).). بداية المخطوط ( السَّنة الحادية والسَّبعون والسِّتُّمائة استهلَّت هذه السَّنة والخليفة والملوك على القاعدة المستمرَّة والملك الظَّاهر بالشَّام). (نهاية المخطوط (وإن تر عيبًا فسُدَّ الخللا. فجلَّ من لا عيب فيه وعلا). إستنبول- تركيَّا: متحف طوب قابو سراي (أحمد الثَّالث (21/2922).
35. الصَّفديّ. صلاح الدِّين خليل بن أيبك. (1420ه- 2000م). الوافي بالوفَيات (ط1). تحقيق واعتناء: أحمد الأرناؤوط وتركي مصطفى بيروت- لبنان. دار إحياء التُّراث العربيّ للطِّباعة والنَّشر والتَّوزيع.
36. الصُّنْهاجيّ. أبو القاسم الفتوح بن عيسى بن أحمد. شرح الخزرجيَّة في علم العَروض والقافية (دراسة وتحقيق).. (مذكِّرة ماجستير من إعداد الطَّالبة: وزار سليمان. إشراف: الأستاذ الدُّكتور أوشاطر مصطفى. تلمسان.. الجمهويَّة الجزائريَّة الدِّمقراطيَّة الشَّعبيَّة. وزارة التَّعليم العالي والبحث العلميّ. جامعة أبي بكر بلقايد. السَّنة الجامعيَّة: 1433- 1434ه/ 2012- 2013م.
37. صولاق زاده. خليل بن الحاجي مُحَمَّد. (د. ت). مخطوطة شرح مختصر الأندلسيّ في فن الخليل. Source: http:// ricasdb.Ioc.U-tokyo.Ac.Jp- معهد الثَّقافة والدِّراسات الشَّرقيَّة- جامعة طوكيو- اليابان.
38. طاش كبرى زاده. أحمد بن مصطفى. (1405ه- 1985م). مفتاح السَّعادة ومصباح السِّيادة في موضوعات العلوم (ط1). بيروت- لبنان: دار الكتب العلميَّة.
39. عبد الله. الإمام العالم العلَّامة العمدة الفهَّامة ضياء الدِّين أبو مُحَمَّد أبو عبد الله. (د. ت). مخطوطة كتاب القصيدة المسمَّاة بالخزرجيَّة. (~[1234]fol.194-198v: al- khazraji الخزرجي: al- Qasida al- khazrajiya القصيدة الخزرجيَّة . On the author (died about 650/1252) and this poem on metrics see GAL I 312 and S I 545. طوكيو: معهد الثَّقافة والدِّراسات الشَّرقيَّة- جامعة طوكيو- اليابان.
40. العثمانيّ. شمس الدِّين محمّد بن محمّد الدِّلجيّ. (2011م). رفع حاجب العيون الغامزة عن كنوز الرَّامزة (ت 947ه). ط1. تحقيق: أحمد إسماعيل عبد الكريم. بيروت- لبنان. دار الكتب العلميَّة.
41. العَروضي. أبو الحسن. أحمد بن محمَّد. (1996م). الجامع في العَروض والقوافي. ط1. تحقيق: د. زهير غازي سعد والأستاذ هلال ناجي. بيروت- لبنان. دار الجيل.
42. الفراهيديّ. الخليل بن أحمد. كتاب العين (معجم). تحقيق: دكتور مهدي المخزوميّ والدكتور إبراهيم السَّامرَّائيّ (1986م) بغداد- العراق: دار الشُّؤون الثَّقافيَّة العامَّة. آفاق عربيَّة.
43. فرُّوخ. د. عمر. تاريخ ٱلْأَدب ٱلْعَربيّ. ط1. (1983م). دار ٱلْعِلم للملايين. بيروت- لبنان.
44. فوتيَّة. جبران ميخائيل. (1890م). البسط الشَّافي في علمي العَروض والقوافي. ط1. بيروت- لبنان. مطبعة القدِّيس جوارجيوس للرُّوم الأرثوذكس.
45. الَقرطاجنِّي. أبو الحسن حازم. منهاج البلغاء وسراج الأدباء. ط2. تحقيق وتقديم: محمَّد الحبيب ابن الخوجة. بيروت- لبنان. دار الغرب الإسلاميّ. (1986م).
46. كحَّالة. عمر رضا. (1414ه- 1993م). معجم المؤلِّفين. تراجم مُصنِّفي الكتب العربيَّة ط1. مقدِّمة الجزء الأوَّل بقلم المؤلِّف 6 آذار 1957م. بيروت- لبنان: مؤسَّسة الرِّسالة.
47. اللَّخميّ. محمَّد بن أحمد بن هشام. الفوائد المحصورة في شرح المقصورة. ط1. (تحقيق: أحمد عبد الغفور عطَّار. بيروت- لبنان. منشورات دار مكتبة الحياة. (1400ه- 1980م).
48. مجموعة مؤلِّفين. مجموع المتون الكبير. مطبعة الاستقامة بالقاهرة. يقع متن الخزرجيَّة في باب: فنّ العَروض. الصَّفحات (578- 585). القاهرة- مصر: المكتبة التّجاريّة الكبرى.
49. المحلِّي. أمين الدِّين محمَّد بن علي. (1410ه- 1990م). الجوهرة الفريدة في قافية القصيدة. حقَّقها وقدَّم لها وشرحها: د. صلاح شعبان. القاهرة- مصر: دار الثَّقافة العربيَّة.
50. مرعي. محمود. العَروض الزَّاخر واحتمالات الدَّوائر. ط1. (2004م). صدر بدعم قسم الثَّقافة العربيَّة. وزارة المعارف والثَّقافة والرِّياضة. حيفا. مطبعة الوادي للطِّباعة والنَّشر.
51. المقريزيّ. تقيّ الدِّين أبو العبَّاس أحمد بن علي بن عبدالقادر العُبيديّ. (1418ه- 1997م). السُّلوك لمعرفة دول الملوك. ط1. تحقيق: محمَّد عبدالقادر عطا. بيرزت- لبنان. دار الكتب العلميَّة.
52. المكِّيّ. محمد بن عبدالله بن حَميد النَّجديّ ثمّ المكِّيّ. (1416ه- 1996م). السُّحب الوابلة على ضرائح الحنابلة. ط1. حقَّقه وقدَّم له وعلَّق عليه: بكر بن عبدالله أبو زيد ود. عبد الرَّحمن بن سليمان العثيمين. بيروت- لبنان: مؤسَّسة الرِّسالة.
53. ابن منظور. جمال الدين. لسان العرب (معجم). (د. ت). بيروت- لبنان. على الغلاف الخارجي دار الفكر. وفي الدَّاخل دار صادر.
54. نعمة الله. عثمان بن إبراهيم. (د. ت). مخطوطة الدُّرر النَّقيَّة بشرح المنظومة الخزرجيَّة. (د. ب). المكتبة الأزهرية.
55. اليّحيويّ. المصطفى ولد أبَّاه التَّندغيّ. نظم الرَّامزة. وهي نسخة من الخزرجيَّة على ملفّ وورد. (المقدِّمة للشَّيخ محمّد عبدالله الصِّدِّيق الجكنيّ). والمقدّمة عبارة عن بيتين أُضيفا للرَّامزة في بدايتها.
56. يعقوب. الدكتور إميل بديع. المعجم المفصَّل في العَروض والقافية وفنون الشِّعر. ط1. (1411ه- 1991م). بيروت- لبنان. دار الكتب العلميَّة.
57.
مجلَّات
1. أبو الجبش الأنصاري وكتاب علل العَروض- 1و2. (لم يذكر اسم الكاتب). (د. ت). مجلَّة دعوة الحقّ. مجلة شهريَّة تعنى بالدِّراسات الإسلاميَّة وبشؤون الثَّقافة والفكر. العدد 115 والعدد 117.
2. الرَّامزة في علمي العَروض والقافية لعبد الله الخزرجيّ. م. حازم كريم عبَّاس الكلابيّ و أ. د. شاكر هادي حمُّود التَّميميّ. مجلَّة القادسيَّة للعلوم الإنسانيَّة. المجلد الثَّاني عشر: العدد4 /2009م الصفحات 107- 139.
3. كتاب متن القصيدة الـمسمَّاة بالخزرجيَّة للإمام العلَّامة العمدة الفهَّامة ضياء الدِّين أبي محمّد أبو عبد الله. الدُّكتور نادر مصاروة. مجلَّة الكرمل. أبحاث في اللُّغة والأدب. العدد 36 (2015). الصفحات 99- 134. إصدار: قسم اللُّغة العربيَّة وآدابها في جامعة حيفا.
4. حاشية على قصيدة ضياء الدِّين الخزرجيّ. شمس الدِّين محمّد بن الحسن النَّواجيّ. (2010م). أ. د. حسن مُحَمَّد عبد الهادي. القدس: مجلَّة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدِّراسات. العدد التَّاسع عشر. شباط (2010م)
5. وصل ٱلْقَوادم بِٱلْخَوافي في ذكر أمثلة ٱلْقَوافي. لٱبن رشيد ٱلْفِهْريّ السَّبتيِّ (657- 726ه). من نفائس ٱلْـمَخطوطات ٱلْـمَغربيَّة. دراسة: ٱلْأُستاذ مصطفى بورشاشن. اَلْـمَغرب. مجلة آفاق الثّقافة والّتراث، العدد 25- 26، 1 يوليو 1999م الإمارات.
بقلم: الشَّاعر ٱلْعَروضيّ محمود مرعي