وتبرملنَّ في بيوتكنَّ
تاريخ النشر: 12/03/14 | 9:55هل هذا سمو طلعت على البرميل ما قادرة تنزل هناك نساء ماجدات وهؤلاء النسوه درسن الثانوية والتعليم الاكاديمي ولكن لم يتغيرن في سلوكهن. بل زاد تدخلهن عندما اصبحن في مواقع قيادية وارى ان عملهن النبيل يتحول احيانا لحشر انوفهن بكل صغيرة وكبيرة حبا في الظهور ولو من وراء الكواليس وًالغريب ان من هؤلا ء النسوة يفضلن الابداعات من خارج بلدتنا ويتنكرن للكوادر المحلية المبدعة وكلن في مكيالين في ان واحد ويمثلن الحرقة المزعومة واقول للمسؤلين اياكم من الانصياع للحرقة الزائفة ولا اقصد جميع الفاضلات في جمعية البير بل قلة قليلة منهن ولهذا اطلب من هذه القلة ان تعود الى بلدها وتعمل من اجل بلدها الذي لفظها او ان يقرن في بيوتهن حتى تستقيم قناتهن. وتقل غيرتهن المصطنعة على ابناء وشباب بلدنا عرعرة وما حدث الليلة الفائتة في المركز الثقافي في عارة خير شاهد على ذلك.