مجلس الصّلاة على النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم الثالث
تاريخ النشر: 11/05/18 | 15:49روى الامام أحمد في المسند والطبراني والبزّار بأسانيد حسنة عن رويفع بن ثابت الأنصاري أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: “من صلّى على محمّد، وقال: اللهمّ أنزله المقعد المقرّب عندك يوم القيامة، وجبت له شفاعتي “حسّنه شعيب الأرناؤوط في تخريج أحاديث جلاء الأفهام .
1. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي جَعَلَ اللهُ المُصَلِّيَ عَلَيْهِ أَقْرَبَ النَّاسِ مَجْلِسًا مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَهْ.
2. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي مَنْ جَعَلَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ بِضَاعَتَهُ، رَبَّحَ اللهُ تِجَارَتَهُ.
3. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ أَذْهَبَ اللهُ هَمَّهُ وَفَرَّجَهْ.
4 . اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي جَعَلَ اللهُ فَضْلَهُ لَيْسَ لَهُ حَصْرٌ وَلَا حَدٌّ.
5. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي جَعَلَ اللهُ الدُّعَاءَ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ عَلَيْهِ لَا يُرَدُّ.
6. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
خَيْرِ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ، خَاطَبَهُ الجَمَادُ وَكَلَّمَهُ الضَّبُّ.
7. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي خُذِلَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ وَتَعِسَ.
8.اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي جَعَلَ اللهُ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ أَفْضَلَ مِنْ مُهَجِ الْأَنْفُسِ.
9. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي لَا يَجُوزُ لِخَطِيبٍ وَعْظ وَلَا تَذْكِرَهْ، حَتَّى يُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَيَذْكُرَهْ.
10.اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي مَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ ، أَرْغَمَ اللهُ أَنْفَهُ.
11. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،
الَّذِي جَعَلَ اللهُ أَبْخَلَ الخَلْقِ وَأَبْغَضَهُمْ إِلَيْهِ، مَنْ سَمِعَ ذِكْرَهُ وَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ .
صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ، وَزَادَهُ شَرَفًا لَدَيْهِ.
د.مشهور فواز