أهميّة القراءة ودور الأهل في تنميتها وتذويتها لدى الأبناء
تاريخ النشر: 18/12/17 | 16:141. قالوا عن القراءة:
– قال أبو الطيّب المتنبّي:
أعزّ مكانٍ في الدّنى سرجُ سابحٍ – وخيرُ حليسٍ في الزمانِ كتابُ
– أهوى القراءة لأن لي في هذه الدنيا حياةً واحدةً، وحياة واحدة لا تكفيني. (عباس محمود العقاد).
– أنا أقرأ فأنا موجودة. (فدوى طوقان).
– إن التعليمَ سيبقى مبتورًا وناقصًا إذا اعتمد على الكتاب المدرسيّ فقط.
– إن قراءتي الحرّةَ علّمتني أكثرَ من تعليمي في المدرسة ألف مرّة.
– وكتب أحدُهم: ” قد تكون لك ثروةٌ حقيقيّة مُخفاة: علب جواهر وصناديقُ ذهب. لكنّك أغنى مني لن تكون، لأنّ لي أمَّا تقرأُ لي.
2. توصيات للأهل تُسهم في تحبيب المطالعة.
ليكن شعار الأهل: “التحبيبُ والتشويق لا الإكراهُ والإلزام!”
أمّا أبرز التوصيات المقترحة للأهل:
– إعطاءُ الأهل القدوةَ الحسنةَ في المطالعة والاهتمام بالقراءة.
– توفيرُ مكتبةٍ بيتيّة غنيّة بالكتب والمجلات.
– تشجيعُ الأبناء على تكوين مكتبة خاصّة بهم.
– إسماعُ الطفل التهاليلَ وأغانيَ المهد منذُ الشهورِ الأولى.
– قصُّ وسردُ الحكايات والقصص الملائمة للصغار.
– قراءة القصص والحكايات بطريقةٍ معبّرة وفي أجواء دافئة وحميمة.
– استغلال الأشرطة المسجّلة والمصوّرة المتوفّرة.
– القيامُ بفعاليّات محبّبة حول المسموع أو المقروء مع الأبناء مثل: ردود فعل – مشاعر وأحاسيس، الرسم والتلوين، التمثيل، الكتابة…
– اصطحابُ الأبناء للمكتبات ولمعارض الكتب لاختيار الكتب وشرائها أو للاستعارة.
– استغلال المناسبات والفرص لشراء الكتب وإهدائها للأبناء ( أعياد الميلاد، النجاح في…، المناسبات الدينيّة والأعياد، الرحلات…).
– استغلالُ هوايات الطفل لدعم حبّ القراءة والمطالعة، وتوفيرُ الموادّ القرائيّة المناسبة لهذه الهوايات.
– قراءةٌ جماعيّةٌ في الأسرة لنصوص وموادّ ملائمة، فمثل هذه القراءة تعزّزُ الروابط الأسريّة وتحبّب القراءة وتجعلُها متعة.
د. محمود أبو فنه
مخمد كلش
دمت لنا شمعه من النور والمعرفه تنير لنا طريق الحياه افحر واعتز انني كنت تلميذك
في الماضي وما زلت اتعلم اليوم وغدا . اطيب الامنيات بتمام الصحه وطول العمر .
بارك الله فيك، وأحيّيك من القلب
على ما تنجزه من إبداع مميّز.