القاسمي تحتفي بنسائها بمناسبة يوم المرأة
تاريخ النشر: 13/03/18 | 15:37احتفت أكاديمية القاسمي بكادرها النسائي يوم الخميس الثامن من آذار بمناسبة يوم المرأة العالمي؛ بمشاركة كل من عضوات الطاقم الأكاديمي والطاقم الإداري.
افتتحت الحفل الدكتورة عبير وتد، مستشارة رئيس الأكاديمية لتمكين المرأة، مرحبة بالحضور، ثمّ دعت البروفسور بشار سعد رئيس الأكاديمية لتقديم كلمته التي هنّأ فيها نساء القاسمي بهذه المناسبة، مستشهدا بالقول المشهور: “إن المرأة هي نصف المجتمع، وهي التي تلد وتربي النصف الآخر” مشيرًا إلى أهمية دور المرأة في نهضة مجتمعها .
تلا ذلك فقرة تكريمية لنساء القاسمي اللواتي حققن تقدمًّا أكاديميَّا خلال العام 2017، وهن: الدكتورة هالة حبايب، الدكتورة حنين مجادلة، الدكتورة عبير وتد، الدكتورة تغريد قعدان، والأستاذة رغدة مصالحة من الطاقم الأكاديمي، والأستاذة أسماء غنايم من الطاقم الإداري.
بعد ذلك، قامت عضوات لجنة تمكين المرأة في أكاديمية القاسمي بتكريم كل من البروفسور بشار سعد رئيس الأكاديمية لحصوله على درجة الأستاذية الكاملة، والبروفسور ياسين كتانة نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية لحصوله على درجة بروفسور .
قدمت الأستاذة رغدة مصالحة، في أعقاب ذلك، فعالية ” أستحق زهرة لأنني..” ، حيث قامت خلالها المشاركات في الحفل بالتحدث عن التحديات والصعوبات التي تواجههن في تحقيق أهدافهن على الصعيدين الشخصي والاجتماعي .
في نهاية الاحتفال عبّرت المشاركات عن سعادتهن وتقديرهن لما تقدّمه إدارة أكاديمية القاسمي من دعم للمرأة في كافّة المجالات.
أدارت الحفل الدكتورة عبير وتد مستشارة رئيس الأكاديمية لتمكين المرأة .
من الجدير بالذكر أن دائرة العلاقات العامة وبالتعاون مع مكتب مستشارة رئيس الأكاديمية لتمكين المرأة عملوا على تنظيم وإخراج هذا اليوم.
ن هذا فيه تشبه بعادات الكفار أعداء الله سبحانه وأعداء رسله , فإنهم الذين ابتدعوا هذه الأفكار , وجعلوا لكل أمر يريدون إشاعته ونشره مناسبة للاحتفال تتكرر بتكرر الأعوام والسنين , مثل اليوم العالمي للطفولة , واليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة , واليوم العالمي للسرطان , واليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة , وعيد الأم , والعيد الوطني , وغير ذلك الكثير من هذه البدع والمنكرات التي ما أنزل الله بها من سلطان .
وإنما كانت هذه الأمور من قبيل البدع المذمومة لأن تحديد يوم محدد يتكرر كل عام ويجتمع فيه الناس على فعل معين يجعل هذا اليوم يوم عيد , لأن العيد اسم لما يعود ويتكرر .
قال علماء اللجنة الدائمة في ” فتاوى اللجنة الدائمة – المجموعة الأولى ” (3/88) : ” العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أموراً منها : يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة ، ومنها : الاجتماع في ذلك اليوم ، ومنها : الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات ” انتهى .
بارك الله بك . الطامة الكبرى انها كلية شريعه .
يا جماعة هي وقفت بس عليهم!!!!!! لا حول ولا قوة الا بالله عالم مش عارف شو بدو وما شاء الله ما بنسمع الا لقب ثاني او دكتور او بروفسور طيب كل هاي التحصيلات والمستوى بعده متدني!!! بل أسوأ ليش!؟! لانها مجرد ألقاب الله يصلحهم ويصلحنا جميعا وبدكم منهم ومن غيرهم يهتموا بالدين!!!؟ استغفرك ربي وأتوب اليك شعب بدو شعب… الامر ببكي وبضحك بالوقت نفسه
المرأة نصف المجتمع!!؟ شو مفهومها بالشريعة!؟ حدا لو سمحتم يوضح!! معقول القصد فيها شو بصير بأيامنا!!؟ ولدرجة بكرموهن!!! انها نصف المجتمع تزت أولادها وتروح تشتغل!! تزت أولادها وتروح تجيب لقب جامعي الله اعلم كيف حصلت عليه!! تهمل جوزها وتطالب بحقوق مثله!!؟ تطلع وتسافر لا سائل ولا مسؤول معها محرم او لع!!!؟ شو بالزبط نصفه!!!؟ مهو اغلب المشاكل اليوم بسبب هالنصف الي بتكرموه يا شيوخنا
الحق يقال انه البروفسور فاروق مواسي بفيد المجتمع لانه بحاول وبكل الطرق توصيل علمه للآخرين بالدروس بالخواطر بالشرح وبستغل التكنولوجيا لخدمته كوسيلة ربط ما بينه وبين الآخرين كان فيسبوك او مواقع إعلانية او الايميل الشخصي وغيره، باختصار هو شخصية تستحق كل التقدير وكل الألقاب لانه مخ بحد ذاته ومعطاء …….