المساهمة في الكفاح المسلّح إبّان الثورة الجزائرية
تاريخ النشر: 04/12/18 | 13:28كتاب:
RAHEM ALI Et sa Famille : « Conttribution à la Lutte Armée de Libération Nationanal Algérienn », Contient 36 Pages.
فكانت هذه القراءة:
1. جاء الكتاب: دون ذكر دار النشر، ولا الطبعة، باستثناء عبارة: الترخيص وزارة الثقافة .
2. عنوان الكتاب كما جاء في آخر صفحة من الغلاف وباللّغة العربية، هو: “المساهمة في الكفاح المسلّح إبّان حرب التحرير الوطنية”.
3. يندرج الكتاب ضمن مذكرات مجاهد جزائري للسّيد علي بن عبد القادر راحم من مواليد: 23 أفريل 1940 بالخميس، كما جاء في بطاقة الانخراط، الخاصّة بمؤسسة ذاكرة الولاية الرابعة التّاريخية، فرع ولاية عين الدفلى.
4. يتحدّث الكاتب عن مشاركته في الثورة الجزائرية من خلال الشلف، وخميس مليانة.
5. أتمنى من الذين أشرفوا على طبع الكتاب، أن يعيدوا طبع بصورة أحسن مما هو بين يدي الآن، لأنّه الطبعة بالغة السّوء، من حيث الأخطاء، والتداخل بين الفصول، واللّغة.
6. تعلّمنا ونحن أطفال في الكشافة، تنظيم رحلات عبر الغابات والجبال، وتدبير شؤوننا، ويقدّمون لنا حجارة لنرميها بدقة على أنّها قنبلة يدوية، كتحضير للثورة. 10
7. شهدت فترة 1956 إضراب الطلبة، المتبعة فيما بعد من طرف تلاميذ المتوسط والثانوي. ومن أهداف الإضراب هو تجنيد سكان المدن والأرياف للالتحاق بالمجاهدين. 11
8. من شروط الالتحاق بالمجاهدين: القيام بعملية، أن تكون ممن يبحثون عنك، أن تكون فارا من الجيش الفرنسي. 11
9. نسبة من المجاهدين الذين قاموا بالثورة ضدّ المحتل الفرنسي، سبق لهم أن شاركوا في الحرب الفيتنامية إلى جنب فرنسا. 12
10. العمليات خلال 1956-1962، طغى عليها الجانب الفردي. 12
11. الدّعم اللّوجيستي للثورة جاء من الشعب، تلبية لنداء 1956 . صفحة 13
12. كلّفت سنة 1956-1957 بحمل القفة المحمّلة بالقنابل مع “أم الخير” لشخص لم أره يوما ولم يرني يوما. 13
13. كانت لنا خلية لبرمجة نشاطات “الفدائي”. 14
14. يتكون سلاح المجاهدين في مليانة في البداية من: 2 رشاش فرنسي، 1 بندقية ألمانية، 2 قنبلة يدوية. 27
15. ترتكز النشاطات المدنية في الدعم اللّوجيستي في: اللّباس، والأدوية، والسّلاح. 27
16. تمّ إعدام 4 مدنيين حركى في مليانة. 27
17. المنظمة السرية المسلّحة المجرمة OAS، منعتنا من اجتياز البكالوريا في ثانوية الشلف، واقتادوني للشرطة من أجل التحقيق، و تعرّضت للضرب والاستنطاق، حيث لا يمكنني الجلوس، ولا النوم، ولا الوقوف. 28
18. حين دخلنا الشلف عبر القطار، اعترضتنا مخاطر، منها: البلحاجيين، والكوبسيين، وأشباه MNA، والحركى، والباشاغا بوعلام وجيشه الحركي، والمنظمة السرية الإجرامية OAS. 29
19. كانت المرأة الجزائرية تقوم بتهيئة الملابس العسكرية للمجاهدين. 30
20. كان هناك تبادل وتعاون بين الولايات: البليدة، وهران، تيزي وزو. 30
21. استمرّ الخونة اليهود في خيانتهم حتّى والاستدمار الفرنسي على مشارف الطرد من الجزائر، حين وشى يهودي بعبد العزيز الذي فرّ من خدمة الجيش الفرنسي المحتل، فكلّفه ذلك 6 أشهر سجن بسجن البليدة. 31
22. كانت من وسائل غرس القهر في الجزائريين والتعذيب، أن يترك الجزائري يمشي لشأنه إلى غاية نقطة معيّنة، ثم يعدم رميا بالرصاص، بزعم أنّه حاول الفرار . 31
23. كانت من وسائل طرد الجزائرين من فرنسا، إدخالهم السجون الفرنسية بحجّة أنّهم شاركوا ودعموا الثورة الجزائرية. 32
24. تمّ إنشاء قوّة محلية التي دعمت جيش التحرير الوطني، باعتبار جيش التحرير داخل الوطن كان قليل العدد، منتظرين دخول جيش الحدود في تونس والمغرب، وقواعده في الشرق والغرب، التي دخلت الجزائر عقب استرجاع السّيادة الوطنية في 5 جويلية 1962. صفحة 32
25. كان الاستدمار الفرنسي يؤكد على أنّ الثورة الجزائرية لم تكن مطلب الشعب الجزائري !، الذي كان يطالب وحسب زعمه بالجزائر فرنسية !. 33
26. إضراب المدارس 1956، والذي كان متبوعا بإضراب طلبة المتوسطات والثانويات، وكذا الأميين من طرف الفلاحين والعمال، كان مساعدا ومقويا للثورة الجزائرية. 33
27. الثورة الجزائرية أصبحت لها طابع سياسي وعسكري وعلى المستوى الوطني والدولي بفضل مؤتمر الصومام سنة 1956. صفحة 36
معمر حبار