حضور حاشد في مسيرة تكبيرة العيد بكفرقرع
تاريخ النشر: 07/06/19 | 6:00نظمت دعوة الإصلاح والتجديد كفرقرع مسيرة حاشدة لتكبيرات العيد، حيث لاقت استجابة من أهالي كفرقرع والمنطقة ليشاركوا في تلك السنة المباركة من تكبيرات العيد. انطلقت المسيرة من ساحة مسجد قباء ( ساحة البريد القديم) حيث وزعت على الأولاد هدايا في نقطة الانطلاق ومن ثم لتجوب شوارع البلدة بالتكبيرات. نقطة النهاية كانت في مركز القرية (البيادر) وهناك كان برنامج سريع تولى عرافته الشيخ نسيم رفيق عثامنة، وابتدأ البرنامج بتلاوة عطرة لآيات من القرآن الكريم تلاها الشيخ محمد عبد الإله زيد. الفقرة التالية كانت كلمة رئيس دعوة الإصلاح والتجديد كفرقرع الشيخ الدكتور مهدي ممدوح زحالقة الذي رحب بالحضور وبارك لهم في العيد، ووجه رسالة للأهالي ان يحافظوا على مناسباتنا الدينية كما يجب حتى نرقى بها الى الله تعالى. كما ووجه رسالة لأولادنا وشبابنا ان يحفظوا الله ويتقوه حتى يحفظهم الله، وطلب منهم ان يبروا آباءهم وأمهاتهم. واختتم الشيخ الدكتور مهدي زحالقة كلمته بالدعاء لجميع المسلمين بالخير والبركة كون ليلة العيد مستجابة الدعاء، كما وخصّ بدعائه أئمة المساجد عامة وأئمة كفرقرع خاصة على كل ما يبذلون من مجهود في رمضان وطوال ايّام العام. الفقرة التالية كانت تكريم طلاب معهد القرآن الذي تميزوا بالحفظ. تولى الفقرة مدير معهد القرآن الاستاذ منصور عثامنة. اما الفقرة الأخيرة فكانت تكريم طلاب وطالبات المدرسة الإعدادية الذين حافظوا على الصلوات في المسجد في شهر رمضان حيث تولى هذه الفقرة الاستاذ محمد زيد. في نهاية المسيرة وزعت الحلويات والحلوى على جميع الحضور.
غضب عارم للتعنت على توقيت المسيرة الذي تصادف مع جنازتين ولم يبدي المنظمون اي مشاعر واهتمام للتطورات التي حدث بالساعات الاخيرة قبل بدء المسيرة وعدم تغير المسار او التوقيت
حب الظهور ليس مبرر
الظاهر أن المنظمين نسوا قول الرسول عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم ان المؤمنيين كالجسد الواحد ….
ولكن نحن في زمان المظاهر فيه اهم من الشعور بألم الآخرين
عنجد هذا عمل غير مقبول جنازتين ومسيره كان غيرتو مسار المسيره احترام لشعور الناس فش خجل للاسف
يا عمي انت لحالك بدوني انا لانه حاله مثل هاي كل حياتك بتدعي بدعاء القنوت ان يجعلك رب العالمين من عتقاء شهر رمضان وفي العشر الاواخر عتق من النار يعني هذا الحدث ليس الا اكراميه لارواح المتوفين يا عاقل يعني يجب ان تكون فرحه اكثر من ان تيكون حزن على كل رحمة الله عليهم وان شاء الله الى جنات الخلد باذن الله
للامانة وقول كلمة حق فان كثير من الناس استاؤوا من المسيرة
وذالك على المسار الذي أعاق السير والحركة وعلى التوقيت الذي لم يراعي جنازتان
كان أولى ان يتم تأجيل المسيرة وتغير المسار
عندما يسيطر حب الذات والنرجسية على شخص فان الآفة كبيرة والنتيجة كارثية