كيف نشجع النشاط البدني في صفوف الأطفال والشبيبة أيضًا
تاريخ النشر: 03/09/19 | 10:43من: دانا راين، مديرة الأداء الرياضي والتربية في شركة هربالايف
أحد الجوانب الأكثر ايجابية للنشاط البدني، الى جانب الأفضليات الصحية، هو المتعة الكامنة به. سيوافقكم الرأي أي طفل قضى ساعات ما بعد الظهيرة لاعبًا بالكرة، سابحًا، أو راكبًا على الدراجة الهوائية. إلى جانب ذلك، فإن عالمنا المعاصر يتأثر بالسيارات، التكنولوجيا والألعاب المحوسبة، التي غيّرت بشكل حاد عادات النشاط البدني لدينا ولدى أبنائنا. خلقنا أسلوب حياة يعتمد كليًا على الجلوس، ولذلك فقد بتنا في مجموعة خطر اتخاذ قرارات لا تفيد جسدنا للمدى البعيد.
حسب دانا راين، مديرة الأداء الرياضي والتربية في شركة هربالايف فإنه “عند الحديث عن الأطفال والنشاط البدني، تتحسّن الصورة بعض الشيء. حسب معطيات منظمة الصحة العالمية، قرابة 41 طفل وأطفال صغار يعانون من الوزن الزائد، وفي حال استمرت الأنماط الحالية، فسيرتفع هذا العدد الى 70 مليون بحلول العام 2025”.
إذًا، كيف نساعد في خلق أسلوب حياة أكثر صحّة للأولاد؟ كلما طوّروا عادات تنشيط الجسد وممارسة النشاط البدني وعادات تناول غذاء صحيحة في سن مبكّر، هكذا ترتفع احتمالات أن يحافظوا عليها طوال حياتهم.
يقترح خبراء الرياضة والصحة في شركة هربالايف، التي تشجع أسلوب حياة صحيّ يشمل صحة متوازنة ونشاط بدني، بعض النصائح والأفكار حول كيفية تشجيع الأطفال وأبناء الشبيبة على زيادة النشاط:
اقترحوا نشاطات عائلية
اخرجوا التلفزيونات من غرفة الأطفال
نظموا لقاءات ناشطة
اسمحوا للأطفال بأن يقودوا النشاط
استخدموا النشاط البدني كأداة
استخدموا جهاز قياس الخطوات
التغذية الصحيحة لا تقل أهمية
نشاط ممتع
تم اعداد التقرير بلطف من هربالايف.
لمزيد من النصائح زوروا الموقع الالكتروني لشركة هربالايف: