مجلس كفرقرع يُطلق استفتاءً محليًا في موضوع مصادرة الأراضي

حسب رأيي ان هذا الاستفتاء لا يقرر اي تقديم او تأخير في الخارطة الهيكليه .لان اصحاب الاراضي الكثيره لم ولن يوافقوا على التنازل عن قسم ولو القليل من أراضيهم .والضغط فقط يكون على الناس اللي عندها دونم او اثنين اول اقل من ذالك .
على كل حال نتمنى لكم التوفيق .

اذا قالت البلد لا. هل سنبقى بدون خارطة هيكليه.
بكفي مسخره.
مبين ان الرئيس بدو يخفف عن حالو المسوءوليه
أغلبيه الأراضي تصادرت. وموافق عليها من قبل. الحكومهوأهل البلد ما يعرفو
الطبخه جاهزه.

انا املك قطعه من الارض٢ دونم ورثتها عن ابي
وصية ابوي لاتفرط بشبر واحد شواساوي
مصنش الوصيه ولا احارب كل واحد بقرب هناك
انو بقول احافظ عل وصية ابي
وعصاه طريه بيدي جديده من عند احمد الصبري
ولي زلمي يقرب وشكرا

الاستفتاء مفتوح للجميع ولا يعكس وجهة نظر أهل البلد، قسم كبير لن يشارك بالاستفتاء بل هناك طرق تكنولوجية بسيطة متاحة على شبكة النت للتلاعب بالنتائج. لا أدري فكرة من هذه، على كل حال المجلس يجب أن يأخذ موقف حازم وأن ينظر للمصلحة العامة بدلا من دحرجة الكرة للمواطن لأجل الهروب من المسؤولية. القرارات الهامة والمؤثرة تحتاج رجال أكفاء، أما أن تدع المواطن يقرر فمن أجل هذا لا نحتاج لرئيس مجلس وأكتب تعليقي هذا وأنا ممن لم يصوتوا في انتخابات المجلس بل أعبر عن رأيي بكل موضوعية.

الاستفتاء سياسه مفلسه .انا من زمان قلت هاي البلد فش فيها خير. فش فيها خبراء .المجلس والموظفين اللي فيه ليسو ذوي شهادات ، ليسو ذوي مهارات، التوظيف بلمحسوبيات حسب الحماءل. يا عمي وظف ناس عليها راس ، جيب خبراء بموضوع الخارطه الهيكليه من خارج البلد حتى لو كانوا يهود..ما تصادر اراضي الفقراء اللي صوتولك ودعموك، ياعمي شو هلحكي الفاظي؟ بكفينا مصادرات .بكفينا ظلم ؛ ابوي الله يرحمه مات وهوي يقول الدوله صادرت ارضي بكنير .هيو قبالك جبل دار عيد غربي شارع 6. لماذا لا تضغط على السلطات لاسترجاع اراضي لاهل البلد صودرت بذريعة مال غايب وهم اهلها موجودين. مهي المدن اليهوديه والقرى الدرزيه فيها خارطه هيكليه – وما صادرو ولا متر من اهاليها.كفانا مسخره. روح عيركا وخذ درس. وابداء بغربلة الموظفين من لا يحمل شهاده جامعيه بلموضوع اللي بشتغل فيه استغني عن خدماته وانصحك ان تبداء بقسم الجبايه .

اصحاب الاراضي. بتنعموا. بالمصاري. والغلابا. الي بشتروا. بدهم يتصادرلهم. ولا الاقطاعيين ما هيك