مقتل قاسم مسعود غاوي بإطلاق نار بكفرقرع

وين إدارة البلد وارئيس ما يستنكرو ويعلنو الاضراب ولا عشنه من عيلة فقيرة يعني

وضعنا تحت الهاوية ومبين يدو يستمر

الله يرحمو برحمته البلاد كلها سارت رعب الكل خايف كل يوم جريمه حرق قتل موت حوادث بشعه كل هظ عمل عنا خوف وحزن لما الاب بنام والام بتنام والابن او البنت بروح الوحد منهم نصف الليل البنت اليوم فش اليها حاجي من الاهل معها سياره معاش بتطلع وانت بدها بترجع وانت بدها والابن نفس شي ما حدا بعنيه بثاني والاب والا هو هين مع ابنه سلاح وين بسهر شو معه ما بعريف اول واحد بكون يوم الجمعه بلخطبه بسماع من هون وبطير من هون اليوم اصلن بطل الاب يغار على بنته والا الاخ حتى بلباسهن روح على محلات اليهود ما بتفرقهن عنهم اصلن هني مش اقل من الرجال بلعنف بطل في اخلاق اليوم بتخاف اتزمير لشخص مسكر الشارع ينزل يطخ اغلب الشباب بشتغلو باس مشان يشترو سلاح وسياره غير البلاد انها ملانه حشيشه كل هظ انو سببه احنا الاهل اعطينهم ما حرمنهم من شي ودلال زايد لحد لما سار شاب الاب سار يحكي اطلع اشتغل منتي مو ناقصه اشي اخذو كل اشي ما عدا الحنان مااخذو الرحمه معدومه عندهم عشان هيك عادي انو يقتل ويسرق ويحرق ما في حب بقلبه لاشي اليوم مستعدين يضربو كمان الاهل عادي الاشي بدكم الرئيس يحط كرسه باب كل بيت يحرسهم مشان ما يسير طخ المشكله انو كل واحد بعريف الخطأ اليي عاملو والبوليس ما احب عليه انو نبلاش بعض لما بوخذو حدا بشتغلو عليه يشتغل معهم بكون اليهم كنز احنا انصالح بيوتنا قبل فوات الاوان الدنيا ما ظل فيها اشي حلو وعلامات اليي بدنا ذكرت ارجعو لربكم قبل ما يتصالى عليكم

الحل لهذه الكارثه هواعادة الحكم العسكري على الوسط العربي حظر التجوال بعد صلاة العشاء الا لظروف طارئه اعادة هيبة الرجال التي تضعضعت حتى وصلت الحضيض في هذا الزمن تقليص حرية المرأه التي زادت عن حدها حتى اهملت بيتها ونسيت تربيةابنائها