قرارات اللجنة الشعبية لمكافحة العنف بكفرقرع
تاريخ النشر: 28/10/19 | 19:42في ختام الجلسة الخاصة على اثر مقتل قاسم غاوي التي عقدتها اللجنة الشعبية، بمشاركة أئمة المساجد والحراك الشبابي والأطر الفاعلة بمشاركة رئيس المجلس المحلي المحامي فراس بدحي وعدد من أعضاء وموظفي المجلس قررت اللجنة الشعبية ما يلي : “مباشرة بعد الجنازة بعد صلاة العشاء مساء اليوم الاحد ، تنظيم مسيرة تضامنية مع عائلة المرحوم تنطلق من المقبرة الى مكان الجريمة في ساحة البريد القديم.تخصيص الحصة الثالثة في جميع المدارس يوم غد الاثنين لنبذ العنف وتعزيز التسامح والمحبة. يوم الجمعة القريب 1.11.2019 تنظيم مظاهرة حاشدة تنطلق بعد الصلاة تنتهي بوقفة احتجاجية في مدخل كفرقرع. نصب خيمة اعتصام امام مركز الشرطة الجماهيرية كفرقرع.يقوم ممثلين عن طلاب جميع المدارس بزيارات تعازي لعائلة المرحوم. المجلس المحلي واللجنة الشعبية والأطر الفاعلة تتضامن مع عائلة المرحوم قاسم غاوي وتقف الى جانبها في هذا المصاب الجلل “.
من ابراهيم ابوعطا
حلو بس لو تزيده مسيرة شموع
لا يكفي! يجب اضافة 200 كاميرا توزع في انحاء البلدة وتنظيم دوريات مسائية من متطوعين وشرطة تجوب البلدة بشكل متواصل. منع الدراجات النارية من دخول البلدة مساءا الا لمن يحصل على ترخيص بذلك (אפשר לחוקק תקנות). الاقتراحات صعبة التنفيذ لكن لا بد خطوات جدية للردع.
يا عمي الي قاعد بصير الكل موافق معي انو מוגזם.. طيب واخرتها!! مهو يمكن انا وانت وامك وامي واختك واختي يكون ضحيه بمجرد مرق بالسياره!! يعني نستنا تندفن اخرى ١٥ واحد!!! الرئيس بغدرش يعمل اشي!! يعني يروح فيها لحالو!!! البلد كلها ١٨ الف نسمه.. الي بعملو مشاكل وبطخطخو ١٠.. القو حل .. يا عمي بطل الواحد ييسخى يقعد برا…. والله رعب وخوف صارت الدنيا… الله يهدي الجميع… الي بطخو والي بطخوش… بكفي بكفي… اصلحو الناس مع بعض.. اصلحوهم..
الكاميرات هي الحل . وخلال شهر واحد ستختفي كل ظواهر العنف. لنبدأ بجمع تبرعات من أهل البلد، ومهما كان المبلغ ضئيلا فإنه سيفي بالغرض. مبلغ بسيط جدا من كل مواطن غيور على بلده، سيشكل في النهاية ثمن كاميرا ، ستشعرنا بالامان. الوعظ والمظاهرات لن تمنع ما يحدث. هي عملية تخدير فقط . في كل شارع في البلد تُثبت كاميرا في مكان ما ، لا يُعرف مكانها بسهولة،هي الحل. فلنبدأ الان ! حل عملي وفوري . هلموا بنا. نقطة الانطلاق من المجلس المحلي. على اعتبار انه السلطة المحلية الفاعلة. لنتعاون على البر والتقوى. والله ان الخير فيكم يا اهل بلدي . الكاميرات هي الحل!!!
كاميرات شو تنفع،واحد لابس قناع اسود او طقيه!!!ومغير نم السياره ،وبدو يقتل .
لازم شرطه تتواجد وتفر ،مشيا وسيارات
كمان لما عند اليهود ،زادت السرقات ،قامو الموطنين عملو لجان ،ونفسهم المواطنين صارو ،يلفو كل واحد يوم بالليل.
بس احنا ،اغلبنا،غير معطاءييين،للاسف
ظبو ولادك ،وخلص ومالنا بالناس ،للاسف
لازم لجان محليه تلف وتراقب ،وكل ظاهره شاذه ،قلعها
من الاصل،الصغيره قبل الكبيره
ومع هذا لازم اطر اجتماعيه ،للشباب الدايره الضاعيه،اللي بدوور معنى للحياه واغراءات وشهوات،وعنتريات
ونوجدلهم اطر حلال بدل طرق الحرام والشياطين والقرود!!
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله
المسيرات و والاضراب وغيره لا يكفي(1) يجب تكثيف من الكميرات في الشوارع وتكون تابعه للمجلس وليس لشرطه ( يجب ان تكون شباب من البلد
موثق بهم وتكون على شكل دوريات ليل نهار وتكون نفقت الشباب من المجلس والبلد من اجل حماية ابنائنا واهلنا وتكون هذه المجموعات متصله مع الشرطه والمجلس(2)
(3) يجب ان تكون توعيات في المدارس لابنائنا تتطرق عن العنف وغيره …
اما مسيرات واضرابات لا تنفع الله يهدي الجميع ويصلحهم
اتمنى المحبه والسعاده للجميع
“وامعتصماه”انتهت صلاحيتها للأسف في زمن ضاعت فيها النخوه،واحتل محلها “حيد عن ظهري بسيطه”….اذا ضاعت العداله شو بدنا بالمحاكم…مش شايفين بعينيكم شو حال الأسر مفككه”تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى” مين انت تنصحني وتذكرني ،مش بحاجه لحدا “والأنا حدث ولا حرج” اصل القتلى من عنا ومن بيوتنا ومن قاع تربيتا ومش تحبيط بس عشان الكل يصحى وما يزيدش عددهم المنحرفين ،بكفينا حاجه المغلوب بقلد الغالب والواحد “تابع”للثاني والله بكفي نراجع حساباتنا وتتكاتف كل الجهود ونستثمر الوقت قبل ما يضيع وهاي أمانه بأعناقنا …ريحونا شوي وطمنوا الأهل وقاسم الله يرحمه وغيره بستنوكم، أجبروا خاطر أمه وابوه واخته الله يكون بعونها ولا زوجته الله يصبرها وهذا غيض من فيض ننتظركم …..