هبة بلد موحدة ضد الجريمة والعنف..كفرقرع فخر واعتزاز

التظاهر خطوه اولى يجب ان تُتَّبع بخطوات عمليه. بالاضافه للتظاهر على مجتمعنا ان يهتم بمعاقبه المجرمين عن طريق تتبع القضايا الاجراميه قضائيا. لا يكفي التظاهر لحث الشرطه على العمل بل يجب تَتَبُع كل القضايا ومستجداتها مع الاصرار على معاقبه المجرمين وعدم ابرام الصفقات معهم. على مجتمعنا متمثلا بقيادته من لجنه متابعه وممثلين للجماهير والجماهير انفسها باقامه صندوق يعمل على تتبع كل القضايا الاجراميه في جميع انحاء وطننا من لحظه وقوعوها وحتى معاقبه الجناه، وذلك من خلال تفعيل محامين لا يهابون التهديد, (من المجتمع اليهودي اذا لزم الامر، وفي حاله سيطره الخوف على محامينا). نحن لا نثق بجهاز الشرطه لكن علينا استغلال امكانياتنا لاجباره على العمل في كل قضيه وقضيه وفضح تفاصيل فشله في كل قضيه وقضيه. لا يمكننا الاتكال على محامِيِ وزاره العدل، بل يجب علينا تتبع القضايا بانفسنا لنضمن الردع الازم لوقف اعمال العنف. يجب تشجيع المتضررين على تقديم الشكوى واحتضانهم ومساندتهم قضائيا واجتماعيا. لانعدام العقاب تحول مجتمعنا الى غاب.