حينما كان قلبي يتراجع خوْفًا منكِ/حينما ينهزم قلبي أمام جاذبية عينيك..
تاريخ النشر: 24/06/20 | 12:57حينما كان قلبي يتراجع خوْفًا منكِ
عطا الله شاهين
كنت خائفا
إلى ماذا ستصل الأمور حين أدنو منكِ..
فقلبي خائف وأراه يتراجع منك مرتجفا!
قلت لذاتي:
لماذا أكذب على نفسي فأنتِ تجذبينني بجمَالكِ؟
فمن نظراتها أراني شغوفا للدنو منك، رغم قلبي المرتجف..
أعذره، فلمْ يقع في حُبِّ قلبِ امرأةٍ من قبلكِ..
كنت أبعد الخوف باتباع فلسفة المنطق
أنتِ ترغبينني هكذا عيناك تبوحان..
سأقنع فلبي كي لا يخاف منكِ!
كنت أرتجف في كل خطة أقترب فيها منكِ..
هل لأنني عديم التجربة في الدنو من امرأة؟
أعذريني فقلبي ما زال خائفا ويتراجع من الدنو صوبكِ..
لكنّ جاذبية عينيك أقوى، وأراها تقرّبني إليكِ..
—————————
حينما ينهزم قلبي أمام جاذبية عينيك..
عطا الله شاهين
كنت خائفا من الدنو صوبك..
هناك سبب سيكولوجي عادي يجعلني التّروي للوقوع في حبّكِ حتى لو كان حُبَّاً مؤقتا..
إلى أين ستصل الأمور حين أدنو منكِ..
فقلبي خائف وأراه يتراجع منك مرتجفا!
قلت لذاتي:
لماذا أكذب على نفسي فأنتِ تجذبينني بجمَالكِ؟
فمن نظراتها أراني شغوفا للدنو منك، رغم قلبي المرتجف..
أعذره، فلمْ يقع في حُبِّ قلبِ امرأةٍ من قبلكِ..
كنت أبعد الخوف باتباع فلسفة المنطق
أنتِ ترغبينني، هكذا عيناك تبوحان..
سأقنع فلبي كي لا يخاف منكِ!
كنت أرتجف في كل خطة أقترب فيها منكِ..
هل لأنني عديم التجربة في الدنو من امرأة؟
أعذريني فقلبي ما زال خائفا ويتراجع من الدنو صوبكِ..
لكنّ جاذبية عينيك أقوى، وأراها تقرّبني إليكِ
فقلبي أراه ينهزم أمام هذه الجاذبية الآتية من عينيك، اللتيْن تبوحان كلاما صامتا….