شُكْر عَلَى تَعَاز بوفاة الْمُرَبِّي الْحَاجّ مُحَمَّد جَمِيل الشَّيْخ حسن من ام الفحم

شُكْر عَلَى تَعَاز

السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتِه لَا نُمْلَك إلَّا أَنْ نَقُولَ :
( إنَّا لِلَّهِ وَ أَنَا إلَيْهِ رَاجِعُونَ ، و حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ ، اللَّهُمَّ أَجِرْنَا فِي مُصِيبَتَنَا وَأَخْلَف لَنَا خَيْرًا منها)
ال حسينية جبارين عامة
أَبْنَاء آل الشَّيْخُ حَسَنٌ جبارين
َأَبْنَاء الْمَرْحُوم جَمِيل الشَّيْخُ حَسَنٌ
وَأَبْنَاء الفَقيد- الْمُرَبِّي الحاج مُحَمَّد جَمِيل الشَّيْخُ حَسَنٌ خَاصَّة .
نَتَقَدَّم بِجَزِيل الشُّكْرِ وَالاِمْتِنَانِ ،
التَّقْدِير و الْعِرْفَان لِكُلٍّ مِنْ قَدَّمَ لَنَا التَّعْزِيَة الصَّادِقَة وَالْمُوَاسَاة الْحَسَنَةُ فِي وَفَاةٍ ( الْمَرْحُوم بِإِذْنِ اللَّهِ الْمُرَبِّي الْحَاجّ مُحَمَّد جَمِيل الشَّيْخ حسن)
سَوَاءٌ بِالْحُضُورِ إلَى بَيْتِ الْعَزَاء أَو الِاتِّصَال الهاتفي أَوْ بِوَاسِطَةٍ أَدَوَات التَّوَاصُل الاجْتِمَاعِيّ .
فَقَدْ كَانَتْ لتعزيتكم الرَّقِيقَة أَبْلَغ الْأَثَرِ فِي نُفُوسِنَا فإليكم خَالِصٌ الشُّكْر الْمَقْرُون بِصَادِق الْوُدّ و الْوَفَاء
و نَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ إنْ يصرف عنكم الشـر ويرعاكم بِعِنَايَتِه ، وَإِن يجنبكم كُلِّ مَكْرُوهٍ .
شكر اللَّه سَعْيَكُم وَأَعْظَم آجَرَكُم
وجزاكم اللَّهُ عنا خير جزاء .
“إنا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ . ”