حملة تنظيف بمحاذاة وادي البراق في كفرقرع
تاريخ النشر: 26/12/20 | 21:06بادر مجلس كفرقرع المحلي وطواقم قسم الصحه والصيانه الجمعه بحملة تنظيف واسعه بمحاذاة وادي البراق، لتنظيف النفايات الصلبه وتقليم الاشجار المحاذيه للوادي، والتي بدأت من متمشى الحوارنه وستنتهي على طول الوادي شرقي شمال البلده.تاتي هذه المبادره من اجل رفاهية اهالي الحي وزواره من محبي رياضة المشي والطبيعه، ولكي يكون هذا المنظر الطبيعي والتاريخي والذي يعشقه ويحبه جميع المجتمع القرعاوي باجمل حله وصوره، وخاصة وانه بهذا التوقيت تكتظ منطقة الوادي بالزوار من اهالي البلده وغيرها .السيد غانم مصاروه وطاقم قسم الصحه المشرفين على هذه الحمله، يناشد اهالي البلده واهالي الحي والبيوت المحاذيه بالوادي بالحفاظ على النظافه وفي سياق حديثه قال:” نكرر ان هذا الوادي جزء لا يتجزء من المناطق القرعاويه الخلابه لانه جزء من الذاكره وتاريخ البلده وسيبقى دوما في الذاكره للاجيال القادمه “.معا لنحافظ على بلدنا نظيفه وجميله.
اول شيء بارك الله بجهودكم الجبارة ويعطيكم الف عافية لس يا حضرة رئيس المجلس والطاقم المحترم المرافق له لا ينفع اي تنويه. فقط مخالفات بقيمة عشرات الاف الشواقل هي التي تردع. كم مرة تم تنظيف اطراف الوادي والبلد. الناس ما في شبء يردعها النظافة من الايمان الايمان معدوم ديننا يحث على النظافة ارى فقط لباس ديني واطلاق لحيات ولا ارى مسلمين. اذا يجب ردع الناس في اامخالفات وفرو على حالكم الحملات
الله يسامحك عن شو بدك تردع تا تردع الوضع مأساوي من جميع الجهات . اللهم اصلح أحوال المسلمين
عن اي رادع تتحدث الناس اللهم نفسي وهيك مربيين اولادهم المهم بنظفوا بيوتهم وبرموا النفايات بجانب الوادي
خذ مثال من الواقع لما الام بتكون رايحة توصل اولادها عالمدرسة وبترمي كاسة النيس من الشباك في هذه الحالة بتعطي اولادها الشرعية بذلك
من هنا تبدأ التربية في المحافظة على النظافة
النظافة في كل مكان لازم تكون مش بس ببيوتنا
لذلك يا اخ غير معروف الردع فقط عن طريق المخالفات لتلك الام التي ترمي من سيارتها امام اطفالها الى ذلك الشاب الارعن الذي يقود بتهور ويرمي بنفايتهي على السارع الى الاهالي المستهترين في الناس اجمعين والذين يرمون نفاياتهم على اطراف البلدة. الاهالي مستعدين ان يبذرو الاف الشواقل هلى الالعاب النارية بنجاح ابنائهم/بناتهم على حناء عريس لكن غير مستعدين ان ينفقو ١٥٠ شاقل لعربة تنقل نفاياتهم الى المكب