شجب وإستنكار لإغتيال سليمان مصاروة بكفرقرع
تاريخ النشر: 06/01/21 | 10:58“إن القلب ليحزن وان القلب والعيون لتدمع على فراقك ورحيلك القاتل يا سليمان. تعيش كفر قرع يوما اسودا يملؤه القهر باغتيال شاب يافع من خيرة شبابها، المرحوم المأسوف على شبابه سليمان نزيه مصاروة، ابن كفر قرع كلها، قرة عين أبيه وفرحة والدته واخواته، هذا الشاب صاحب الوجه البشوش والبسمة الدائمة والخلق الحسن. لقد مزقت قلوبنا جميعا هذه الجريمة النكراء، ونحن اذ نعزي الصديق الاخ المحامي نزيه سليمان مصاروة ابو سليمان الوفي لبلده والعائلة الكريمة، فإننا نُعزي كفر قرع بهذا المصاب الجلل ونعزي انفسنا بما الت اليه حياتنا من رُعب وسواد حالك. ان الجحيم الذي تعيشه كفر قرع اليوم ونحن نصطلي بنار جهنم العنف والجريمة المستفحلة بين صفوفنا هو مروع، واهن، مضطرب وفتاك ويُبدد السكينة والامان التي تعتبر أدني الحقوق الانسانية التي يتمتع بها كل مواطن في بقاع الارض، ان الجريمة التي نُفذت ليلة الامس لن تمر مرور الكرام ولن تكون كسابقاتها في المجتمع العربي.
نحن نوجه إصبع الاتهام الكبرى نحو شرطة إسرائيل التي لا تضرب بيد من حديد بقضية جمع السلاح والقبض على المتورطين بالجرائم وبذل الجهود الكبيرة في اجراء التحقيقات بنفس الوتيرة التي تقوم بها بهذه المهمة بامتياز في المجتمع اليهودي، ليكون هذا التواطؤ الرسمي والتخاذل القاتل سببا ودافعاً وارضية للجريمة القادمة، بل وتشجيعا للمجرمين. نحن ننزف في المجتمع العربي، ولا شك ان جمع السلاح من ايدي عائلات الاجرام والافراد المسلحين المأجورين هو عامل رئيسي بتقليص افة الجريمة واجتثاث انيابها.
ومن هنا فإننا نطالب الشرطة ووزير الامن الداخلي ورئيس الحكومة بالتدخل المباشر لفك رموز هذه الجريمة التي راح ضحيتها الشاب سليمان نزيه مصاروة والتي فعلها المجرمون عن سبق الاصرار والترصد وبكل ما لديهم من لؤم واستخفاف بالجهاز الشرطوي ودولة اسرائيل التي تتعامل مع القتل في المجتمع العربي كأبسط جرائم السرقة.
قلوبنا معك ابا سليمان، انت لست وحدك، الهمكم الله الصبر والسلوان، ولا حول ولا قوة الا بالله.
عند الله تجتمع الخصوم انا لله وانا اليه راجعون! .. المحامي فراس احمد بدحي – رئيس مجلس كفر قرع المحلي “.
كما واصدر رئيس بلدية ام الفحم هذه التعزية “بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن أعضاء المجلس البلدي وأهلنا في ام الفحم، نتقدم إلى رئيس مجلس محلي كفر قرع المحامي فراس بدحي، وإلى أهلنا في قرية كفر قرع عامة، وإلى والد الفقيد خاصة، المحامي نزيه مصارة – رئيس مجلس كفر قرع سابقاً، وعموم عائلة مصاروة، بأحر التعازي والمواساة القلبية، بوفاة فقيدكم الغالي:*المرحوم الشاب سليمان نزيه مصاروة – كفر قرع*
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له واسكنه فسيح جناته وألهم أهله الصبر والسلوان . أعظم الله أجركم وأحسن عزاءكم، لله ما اعطى ولله ما اخذ وكل شيء عنده بمقدار . انا لله وانا اليه راجعون . عنهم : د. سمير صبحي
رئيس بلدية ام الفحم”
لا حول ولا قوة الا بالله، الله يرحمه ويحسن اليه
في حق على البوليس ولكن عندي سوأل ليش في الوسط اليهودي بقتلوش بعض او حتى عند باقي الطوائف شاطرين تحكوا الحق على البوليس او الله يرحم ويصبر الاهل يا عمي اعترفو شو سبب العنف عشان يمكن يصير حل
كل الاخبار باس قتل وبعدها تعازي ما بدنا تعازي بدنا عمل جدي بدنا نرتاح من فليم الرعب الرصاص سار يوقف حياة انسان بدنا نعيش بأمان بكفي قتل كل واحد يسأل حالو وينك مع اهل بيتك بتنام وابنك برا وبنتك نفس شي اليوم ما اليهم حاجي لا لاب والا لام لنو الكل مشغول ما في عيلة ما في حب والا رحمة باس عنف بلبيت وبريت البيت اصحو يا اهل الغريب بدك يجي يصحيح بيتك الجيل جديد راح انشوف منه مصائب اذا بدكم ظلو نايمن صحصيح يا ابو دار قوم شوف ابنك مع مين بسهر بكدي حزن الكل تعب من القتل والخوف سار بكل دار من كثر سلاح الموجود بدنا اخراج السلاح من ايدهم يا شرطة شاطرين تعملو بيدود مشان كورونا والله الكورونا اهون من القتل اعملو بيدود على سلاح واليي حامل سلاح حاجي كل يوم قتل ودم بطل في امان بأي مكان الله يهونها ونرتاح امين ?
بكدي بكدي وباس يربي عالكتابه جدعه يا نونو
ناس بتقول كلام مثل الملائكه لاجل تبين حالها احسن ناس وبتظاهرو اول ناس
وبتصرفو زي شياطين من تحت لتحت
بكدي يا نونو كتابه
كل الاحترام والتقدير لرئيس المجلس ولكن يجب أن تبدأ الأفعال واعانك الله على تحقيق هذا الهدف العظيم وهو الأمن والأمان لأولادنا وأهلنا في هذا البلد والله يعين ويصبر اهل المرحوم ونسأل الله أن يجعل مثواه الجنه بإذن الله تعالى
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الاعلى يارب
اللة يرحمو ويجعل مثواه الجنه اللة يصبر اهلك عفراق ان لله وان اليه راجعون حسبه الله عليهم ظ
شاطرين بلحكي ماراحت الا على امو وابو بيلاقو عند ربهم ان الله ادا ابتلى عبده احبه ويهنيالكم عمي نزيه وامه الثاكل عند ربكم والله راح يشفعلكم ابنكم انقتل ولا يعرف لماذا قتل